الحلفاء لن يرسلو جيوشهم إلى المنطقة وسيكتفون بضربات الجو وميليشيات المرتزقة على الأرض
باريس تسارع إلى إسقاط نفسها في مشاريع الحرب الجديدة، فيما تواصل واشنطن استجماع كل الأدوات، من بينها الإقليمية، وتحرر «مشاريعها السورية»، تحضيراً لمحاولة توظيفها ضمن حراكها الشرق أوسطي الجديد، فيما تتوالى الغارات الجوية، التي تأخذ أبعاداً جديدة، على الميدان العراقي. تلك خلاصة التطورات المتداخلة يوم أمس بين العواصم الغربية وبلدان المنطقة.