رفضٌ روسي لتحذير ترامب: الجيش يدخل حدود محافظة إدلب الجنوبية
تزامنت العودة الجزئية للمعارك إلى بعض خطوط التماس في محيط «جيب إدلب» مع جولة جديدة من التجاذب الأميركي ــ الروسي العلني حول مجريات الميدان هناك، وسط غياب لافت لحصيلة المشاورات الروسية ــ التركية المستمرة بشأن «التهدئة» المفترضة. الأيام التي سبقت يوم أمس، لم تحمل تغييرات لافتة على الأرض، ولكنها شهدت استمرار القصف الجوي، والصاروخي المتبادل، على طرفي حدود منطقة «خفض التصعيد».