أنقرة تعود إلى «اتفاق إدلب» لإنقاذ الإرهابيين
عادت أنقرة للمطالبة «بخفض التصعيد» في إدلب ضمن إطار «اتفاق سوتشي» حول إدلب المعلن في 17 أيلول الماضي، بعد أن تهربت من الوفاء بالتزاماتها التي حددها «اتفاق سوتشي» كضامن للتنظيمات الإرهابية التي لم تنسحب من المنطقة «المنزوعة السلاح» التي حددها التفاهم.
ونقلت وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء، أمس بياناً صادراً عن وزارة الدفاع التركية، جاء فيه إن «وزير الدفاع التركي (خلوصي أكار) يبحث هاتفياً مع نظيره الروسي (سيرغي شويغو) تطورات الوضع في إدلب والتدابير التي ستتخذ لخفض التصعيد في المنطقة في إطار تفاهم سوتشي».