الجيش يغلق «ثغرة حلب» بالنار
حقق الجيش السوري وحلفاؤه إنجازاً نوعياً في حلب مساء أمس، حين نجحوا في غلق «ثغرة الراموسة» بالنار بعد نحو 24 يوماً من قيام المسلحين بفتحها في معارك عنيفة.
حقق الجيش السوري وحلفاؤه إنجازاً نوعياً في حلب مساء أمس، حين نجحوا في غلق «ثغرة الراموسة» بالنار بعد نحو 24 يوماً من قيام المسلحين بفتحها في معارك عنيفة.
تنوي «فايسبوك» التبرّع بخوادم عدّة لمؤسسات بحثية أوروبية لمساعدتها في أعمالها عن الذكاء الصناعي وهو مجال توليه المجموعة الأميركية أهمية قصوى. وكانت «فايسبوك» قد أعلنت في شباط الماضي، أنها ستهب 25 خادمًا مزودًا بثماني معالجات بيانية قوية تسمح بإجراء حسابات معقدة، من بينها أربعة إلى جامعة برلين التقنية. وستقدّم 26 جهازًا إلى 16 مركزًا بحثيًا في تسعة بلدان بكلفة 1,3 مليون دولار. كما ستوفد باحثين للمساعدة في الأعمال والتعاون مع المؤسسات، طوال فترة المشروع.
كشفت صحيفة «وول ستريت جورنال» أن واشنطن تفاجأت بعملية «درع الفرات» التي بدأتها أنقرة في جرابلس في 24 آب الحالي، خصوصاً أن الإدارة الأميركية كانت تقود جهوداً خلف الكواليس من أجل انسحاب القوات الكردية السورية من المنطقة، إضافة إلى أنها كانت لا تزال تنظر في طلب قدّمته تركيا لمُشاركة قوات أميركية خاصّة في هذه العملية.
كان مسؤولٌ كبير في وزارة الخارجية السورية كثيراً ما يشير من نافذة مكتبه إلى داريا حين يتحدث عن البطء الذي يتحتم على الجيش التقدم به في مناطق تضم مدنيين تختلط مصائرهم بمصائر المسلحين.
المسافة التي لا تتجاوز أمتاراً عدة على طريق المتحلق الجنوبي بين داريا ودمشق، شبيهة بالمسافة التي كانت قوات الجيش تتقدم بها في تلك المنطقة على مدى أربع سنوات من القتال.
لا أحد يستطيع التوقف بسهولة، كما أن العودة الى الخلف ليست فعلاً سهلاً، أمّا الاستدارة الكاملة فتقاربُ المستحيل. هذه المُسلّمات ينبغي أن تكون حاضرةً في مستهلّ أي مقاربة لتطورات الملف السوري.
أكد الكرملين أن موسكو وواشنطن “ما زالتا بعيدتين عن التعاون الحقيقي” بشأن تسوية الأزمة في سورية وأن الجانب الروسي ينتظر من الأمريكيين “إبداء استعداد أكبر لتعاون كامل النطاق”.
ونقل موقع روسيا اليوم عن ديميتري بيسكوف المتحدث الصحفي باسم الرئيس الروسي قوله اليوم بشأن مدى ارتياح الكرملين لمستوى التعاون مع واشنطن حول سورية “للأسف الشديد إننا ما زلنا بعيدين عن التعاون الحقيقي”.
في عام 1980، عندما طرحت المعارضة السورية بشقيها الإسلامي والديموقراطي برنامجيها، كان ذلك بدلالة «الذات» وليس بدلالة «الآخر». كذلك عندما قام الشق الديموقراطي من المعارضة (التجمع الوطني الديموقراطي) في عام 1989، بتغيير البرنامج من «التغيير» نزولاً إلى «الإصلاح»، فقد كان هذا أيضاً من خلال دلالة «الذات» وممكناتها.
أثارت واشنطن أمس زوبعة مفاجئة من الملاحظات والاعتراضات على الأداء العسكري التركي في الشمال السوري، على الرغم من أنها في مستهل الغزو التركي، أيّدت وباركت، بل أكدت المشاركة الأميركية في العمليات العسكرية عبر الدعم الجوي.
أعلن منسّق الأمم المتحدّة لعملية السلام في الشرق الأوسط نيكولاي ملادينوف، أمس، أن توسيع النشاط الاستيطاني تزايد خلال الشهرين اللذَين أعقبا دعوة اللجنة الرباعية لوقف بناء المستوطنات الإسرائيلية على الأراضي الفلسطينية.