فيينا

وضعت الصين المحاولات الأميركية لتطويق إيران دوليا، في وضع حرج امس، بعدما ضربت بعرض الحائط تحذيرات واشنطن لها من عرقلة قرار دولي ثالث يشدد العقوبات على طهران، وأطاحت باجتماع الدول الست المقرر عقده الاثنين المقبل لدراسة تقرير المدير

تتعدد وجهات النظر وتختلف في اسباب الارتفاعات القياسية والسريعة في اسعار النفط الخام. فبعضهم يعزوها الى عوامل جيولوجية بحتة، معتبراً ان الدول النفطية الكبرى وصلت الى ذروة طاقتها الانتاجية ولا تتوافر لها احتياطات جديدة يمكن استغلالها، وبعضهم

الجمل: بدعوة من مهرجان «سلام الشرق» في فيينا تغادرنا الفنانة السورية لينا شاماميان بعد غد الاثنين لإحياء حفلة لها في مهرجان فيينا الموسيقي السنوي الذي يشارك فيه فنانون من أنحاء العالم. وقد وجهت إدارة المهرجان الدعوة لها وللشاب خالد من الجزائر

اعلنت الرياض امس، انها تقدمت مع الدول الخليجية الاخرى، بعرض لانشاء هيئة محايدة لتزويد ايران ودول المنطقة الراغبة باليورانيوم المخصب، وأشارت الى ان الايرانيين أبدوا اهتمامهم بالمسألة، متوقعة الا تعارضها واشنطن، التي أكدت ان الأسبوعين المقبلين

أعلن معهد أميركي يعنى بالأبحاث النووية أن سوريا هدمت موقعا "يحتمل أنه كان مفاعلا نوويا قيد البناء" قصفته إسرائيل الشهر الماضي. ورفضت إسرائيل الإدلاء بتوضيحات عن هذه الغارة فيما نفت دمشق من جهتها وجود موقع نووي في أراضيها.

الجمل- سعاد جروس: على الرغم من كل ما قيل ويقال من انتقادات ومدائح لمسلسل €باب الحارة2€ لا يمكن تجاهل أن نجاحه الشعبي الكاسح عربياً ومحلياً أحدث صدمة في أوساط السوريين, دوختهم وقسمتهم إلى حارتين إما مع €حارة الضبع€, وإما ضدها

الثلاثي: تشيني، بولتون، إبراهام، خلف قصة النووي السوري التي ستنقلب انعكاسات عدم مصداقيتها على المخابرات الإسرائيلية

هل يوجد تجار ليسو غشاشين في حمص؟يبدو أن رفض أغلبية دول الاتحاد الأوروبي دعم دعوة مصر جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من السلاح النووي في مؤتمر للأمم المتحدة الشهر الماضي أثار نوعاً من الحساسية بين القاهرة والاتحاد الذي يضم 27 دولة.

أعلن دبلوماسيون، في فيينا أمس، أن صورا قدمتها الاستخبارات الاميركية إلى الوكالة الدولية للطاقة الذرية لم تظهر، بعد التحليل الأولي، أن الغارة الجوية الإسرائيلية استهدفت منشأة نووية سورية سرية.

البريطانيون مولعون بالأرقام، كولعهم بدهاء اللعب بها. فسوقا المال والجنيه الاسترليني هما عصبان لا فكاك بينهما، والقرار السياسي الذي دفع برئيس الوزراء السابق توني بلير الى ركب موجة الحربين في أفغانستان والعراق بدا كأنه مرتهن، الى حد بعيد،