إدلب

الموقع
09-01-2019

15 ألف مهندس غادروا البلاد ومنحنا قروضاً حتى 400 مليون للمكاتب المتضررة

كشف نقيب المهندسين السوريين غياث القطيني أن النقابة رفعت اقتراحاً إلى الحكومة لرفع طبيعة العمل والاختصاص للمهندسين الموظفين باعتبار أن هناك تعويضات لبعض المهندسين تعود إلى سنة عام 1974 وهي تتراوح ما بين ألفين إلى ثلاثة آلاف، مؤكداً أن الحكومة أكدت أن الموضوع قيد الدراسة.

وأكد القطيني أنه لا يمكن حالياً طلب زيادة الرواتب للمهندسين الموظفين باعتبار أنهم شريحة من ضمن الشرائح الأخرى، لذلك كان الحل اقتراح رفع طبيعة العمل والاختصاص لهم.

09-01-2019

أنقرة تتوعّد... وترامب: دوريّات روسية في محيط منبج

بينما تشهد إدلب ومحيطها حرب «تصفية» تقودها «هيئة تحرير الشام» ضد فصائل «الجبهة الوطنية للتحرير» ومن يدور في فلكها، أضافت ملابسات زيارة مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جون بولتون، لأنقرة أمس على رأس وفد أميركي رفيع المستوى، مزيداً من التعقيد على ملف شرقيّ الفرات. المعاملة التركية لبولتون جاءت أقسى من المتوقع في الأعراف الديبلوماسية.

09-01-2019

مشاريع خدمية في ريف إدلب الشرقي بعد تحريره من الإرهاب

نفذت مديرية الخدمات الفنية في محافظة إدلب العديد من المشاريع الخدمية ضمن نطاق المناطق المحررة في الريف الشرقي للمحافظة بهدف إعادة الحياة الطبيعية لتلك المناطق وتوفير الخدمات ومستلزمات المعيشة للمواطنين الذين بدؤوا بالعودة اليها بعد دخول الجيش العربي السوري.

09-01-2019

«النصرة» بدأت بتصفية ميليشيات أردوغان جنوب إدلب!

واصل الجيش العربي السوري إحباطه لخروقات الإرهابيين لـ«اتفاق إدلب» من «منزوعة السلاح» في إدلب وكبدهم خسائر فادحة، على حين بدأ تنظيم «جبهة النصرة» بتصفية الميليشيات الموالية للنظام التركي والمتمركز في قطاعي «منزوعة السلاح» في ريفي إدلب وحماة.

وبيَّنَ مصدر إعلامي أن وحدات من الجيش أحبطت صباح أمس محاولة تسلل مجموعات إرهابية من محور مورك باتجاه نقاط عسكرية بريف حماة الشمالي، حيث استهدفتها بالأسلحة الرشاشة وقتلت العديد من أفرادها وجرحت آخرين ودمرت عتادهم الحربي.

08-01-2019

الجيش يرد على خروقات المجموعات الإرهابية بريف حماة

ردت وحدات من الجيش العربي السوري على خروقات جديدة لاتفاق المنطقة منزوعة السلاح في إدلب أقدمت عليها تنظيمات إرهابية حاولت التسلل من عدة محاور باتجاه عدد من النقاط العسكرية والمناطق الآمنة بريف حماة الشمالي موقعة في صفوفها خسائر بالأفراد والعتاد.

08-01-2019

أوضاع نازحي «الركبان» إلى الأسوأ.. وميليشياته تطالب بـ«حماية دولية»!

مع عودة أكثر من 400 مهجر من الأردن منذ بداية الشهر الجاري، ازداد تردي الأوضاع الإنسانية والصحية سوءاً في مخيم الركبان في البادية الشرقية، أو في مخيمات الشمال الواقعة تحت سيطرة التنظيمات الإرهابية وميليشيا «قوات سورية الديمقراطية – قسد».

وبين رئيس مركز نصيب على الحدود السورية- الأردنية العقيد مازن غندور في تصريح نقلته وكالة «سانا» للأنباء أمس، أن المركز استقبل منذ بداية الشهر الجاري 404 مهجرين سوريين بتذاكر مرور مؤقتة.

08-01-2019

بعد ريف حلب الغربي.. عين «النصرة» على أريحا ومعرة النعمان

واصل الجيش العربي السوري أمس إحباط محاولات تنظيم «جبهة النصرة» الإرهابي وحلفائه خرق «اتفاق إدلب» من المنطقة «المنزوعة السلاح» على حين واصل التنظيم مساعيه للسيطرة على مناطق وجود منافسيه من الميليشيات المسلحة عبر تحشيده صوب مدينتي أريحا ومعرة النعمان بريف إدلب الجنوبي.وتصدت وحدات من الجيش لمجموعات إرهابية ترفع شارات «النصرة»، حاولت صباح أمس التسلل من المنطقة «المنزوعة السلاح»، إلى النقاط العسكرية في ريفي حماة الشمالي وإدلب الجنوبي الشرقي للاعتداء عليها.

08-01-2019

إنعاش «إقليمي» لـ«النصرة»: استعادة أحلام «الإمارة»

بدت «انتفاضة النصرة» الأخيرة مفاجئة للكثيرين في توقيتها كما في نتائجها. لم يكن ظاهر الأمر يوحي بأن «جهاديي الجولاني» قادرون على قلب موازين السيطرة في أيام معدودة، وتصفية عدد من المجموعات المسلحة، بما فيها واحدة كانت تُصنَّف من بين «الأقوى». لكن حقيقة الأمر أن الأحداث الأخيرة لا تستحقّ صفة «المُفاجئة»، فخطط اجتياح الريف الغربي كانت حاضرة في طموحات «النصرة» منذ شهر نيسان/ أبريل الماضي .

08-01-2019

هل يكسب ترامب وأردوغان شرقيّ الفرات؟

يلتقي مستشار الأمن القومي الأميركي جون بولتون، مسؤولين أتراكاً ليبحث وإياهم مجمل التفاصيل الخاصة بالعلاقات الأميركية - التركية، بعدما حذّر أنقرة من أي تدخّل عسكري في مناطق شرقيّ نهر الفرات. ويرافق بولتون رئيس الأركان الأميركي جوزف دانفورد، ومبعوث وزير الخارجية الأميركي في الشأن السوري، جايمس جيفري، وهو سفير أميركي سابق في تركيا.

08-01-2019

أرتال الجيش تتجه الى إدلب وحماه.

أفادت مصادر عسكرية أن الجيش السوري أرسل تعزيزات عسكرية جديدة مكونة من مدرعات و مدافع و حاملات جنود ووحدات من الجيش من المنطقة الجنوبية إلى جبهات ريفي حماه الشمالي و إدلب الجنوبي.