باقٍ... وأعمارُ الغزاةِ قصارُ
كأنّنا في عام 2011 ـ 2012؛ الحملة الإعلامية النفسية الموجهة لزعزعة معنويات الوطنيين السوريين والعرب تتصاعد، في الفضائيات والصحافة والمواقع الإخبارية والمقالات وتقارير الدبلوماسيين و«الخبراء» والمناقشات في الصالونات؛ إنها السردية القديمة ــ الجديدة: «الأسد انتهى وسوريا إلى التقسيم»، يكتبها أحدهم في صحيفة حاقدة، متلذذاً بما هبط عليه من إلهام و«معلومات»!