كشف تقرير صدر مؤخرا أن عدد فاحشي الثراء وهم الأشخاص الذين تزيد ثرواتهم على 30 مليون دولار ارتفع بنسبة خمسة بالمئة خلال العام الماضي.
ونقلت سي ان ان عن التقرير الذي حمل اسم تقرير الثروة للعام 2013 قوله إن عدد الاثرياء سيزداد ليضم 95 ألف شخص إضافي خلال العقد القادم.
وألقى التقرير الضوء على المدن التي يحبذها الأغنياء وتبرز في المقدمة العاصمة البريطانية لندن ومعها مدينة نيويورك الأمريكية في الوقت الذي مازالت فيه موناكو هي أغلى مدينة للسكن في العالم حيث يصل سعر المتر المربع الواحد فيها إلى 900ر5 دولارات.
وقعت سورية وإيران في طهران اليوم اتفاقية "الاعتراف المتبادل بتسجيل الدواء والمستلزمات والتجهيزات الطبية والصيدلانية والسنية والمخبرية".
وتتضمن الاتفاقية الموقعة بين البلدين تبادل المنتجات الطبية الدوائية وغيرها من خلال فتح أسواق البلدين لهذه المنتجات وإزالة كل العقبات و إلغاء الإجراءات البيروقراطية التي كانت تتطلب الكثير من الجهد والوقت حتى تستطيع الدخول إلى أسواق البلدين.
قال وزير النقل الدكتور محمود سعيد: إن مجلس الوزراء صدق في جلسته أمس العقد الموقع بين المؤسسة العربية السورية للطيران وشركة أنطونوف الأوكرانية لصناعة الطائرات المتضمن شراء عشر طائرات ركاب لدعم الاسطول الجوي السوري.
مشيرا إلى أن العقد تتضمن تنفيذ خطة المؤسسة العامة للطيران الرامية إلى ترميم أسطولها بالعدد الكافي من الطائرات للنقل الداخلي والخارجي. وقد استهدفت المؤسسة في هذا العقد تأمين طراز من الطائرات في سعته ومداه بشكل يحقق أفضل تشغيل للمؤسسة.
أقر مجلس الوزراء مشروع قانون الاستملاك الجديد وإلغاء الأحكام القانونية المخالفة والذي يأتي في إطار خطة التطوير والتحديث للقوانين والأنظمة النافذة, وفي سياق متصل صرح وزير الإسكان د. حسين فرزات بأن الحكومة خلال جلسة مجلس الوزراء التي عقدت أمس قد أقرت مشروع تعديل قانون الاستملاك رقم /20/ بحيث يتم تخمين الأراضي داخل المخططات التنظيمية وخارجها بالسعر الحقيقي /الرائج/, وأوضح الوزير أنه تم تعديل قانون الاستملاك الممول فيه القانون 20 وأصبح هناك قانون جديد ينسجم مع المادة 15 التي أقرها الدستور على أن تقدر قيمة الأرض بتعويض عادل وأن يكون بالسعر الحقيقي لهذه الأرض.
قالت مصادر المصرف العقاري: تشير الأرقام المبدئية غير النهائية إلى تسجيل المصرف خسائر في عام 2012 تصل إلى 1.085 مليار ليرة سورية نتيجة نكول وامتناع وعدم قدرة بعض المقترضين عن السداد، لجهة الظروف التي ألمت بسورية وما أفرزته من تراجع اقتصادي ملحوظ، حيث لم يتمكن بعض أصحاب القروض الكبيرة من سداد أقساطها، على حين امتنع البعض الآخر عن ذلك، وشكلت القروض الادخارية بغرض شراء المسكن النسبة الأكبر من هذه الخسارة، بسبب عدم قدرة المقترضين على سداد القروض المستحقة عليهم نتيجة تخلخل نسق حياتهم واضطرارهم إلى مغادرة بيوتهم والعيش من رواتبهم، ما نفى أي إمكانية لوجود مبلغ يقدرون على سداده، ولاسيما أن الغلاء با