يحقق الشاب المصري "مصطفى حمدان" البالغ من العمر 25 عاما، دخلا سنويا يقدر بحوالي 2 مليون دولار، من تحويل النفايات إلى ذهب، لكن نجاحه هذا لم يأت بسهولة ومن دون عراقيل.
فقد أسس حمدان شركة "ريسيكلوبيكيا" المصرية، إحدى أولى شركات إعادة تدوير النفايات الإلكترونية في الشرق الأوسط.
لم تبطئ الممارسات الأميركية الجديدة الاندفاعة الإيرانية، التي أطلقت شرارتها إشارة بدء تنفيذ الاتفاق النووي، بل واجهت العقوبات الأميركية الأخيرة التي استهدفت برنامجها الصاروخي، بالعمل على أكثر من صعيد، مستفيدة من تطبيق الاتفاق، وفي الوقت ذاته مستحضرة تجارب الماضي لتبرهن للغرب أن لا شيء يمكن أن يمنع عنها حقوقها.
ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة «شينخوا» أنَّ الصين تعتزم إرسال أوّل مسبار على الإطلاق إلى الجانب المظلم من القمر في العام 2018، وهو ما يمثّل علامةً بارزة أخرى في برنامجها الفضائيّ الطموح.
وأطلقت الصين دورة جديدة من العمل تركّز على استكشاف القمر، وذلك بعد عامين من قيامها بأوّل «هبوط سلس» على سطح القمر منذ العام 1976، عبر استخدام مركبة الفضاء «تشانغ اه-3» ومسبارها «أرنب اليشم».
ونقلت «شينخوا» عن مدير مركز استكشاف القمر في إدارة العلوم والتكنولوجيا وصناعة الدفاع، ليو جي تشونغ، قوله إنَّ المركبة ستدرس الظروف الجيولوجيّة على الجانب الآخر من القمر.
هبطت الأسهم الأوروبية أمس إلى أدنى مستوى لها منذ كانون الأول 2014، بفعل خسائر شركات السلع الأولية خاصة. وهبط مؤشر «يوروفرست 300» لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى بنسبة 2.79%، ليغلق عند 1297.10 نقطة، مسجلاً ثالث خسارة أسبوعية على التوالي.
في تحول بعيد المدى، أطلقت الصين مبادرة كبرى نحو الدول العربية. هذه المبادرة التي عرَّفت العالم العربي بـ«الشريك المهم لتعزيز التضامن»، تؤكد ضرورة تعزيز «التعاون الإستراتيجي» مع الدول العربية في مجالات مكافحة الإرهاب والأمن والدفاع والرقابة المالية، وأيضاً التشارك في بناء استعادة «طريق الحرير» التاريخي.
أعلن مساعد رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية علي اصغر زارعان أن طهران ستبيع الولايات المتحدة جزءاً من مخزونها من المياه الثقيلة المستخدمة في مفاعلات أراك من النوع نفسه، في اطار الاتفاق النووي الذي ابرم مع القوى العظمى.
بحث نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم في نيودلهي مساء أمس مع مستشار الأمن القومي الهندي آجيت دوفال الأوضاع السياسية في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب وسبل إيجاد حل سياسي للأزمة في سورية وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
يبتسم سائق التاكسي على الحدود اللبنانية ـ السورية عند طلب الذهاب إلى مضايا. «مزحة» لا يحتمل أن تتحوّل إلى حقيقة. «إلي سنين ما طلعت على هيدا الخط، أكيد نسيتو، أو بفضّل انساه»، يقول أحد السائقين العموميين عند نقطة جديدة يابوس السورية.
