جديد الثقافة

عصفت بالدراما السورية صعوبات تسويقية، أكثر من مرة، خلال السنوات الأخيرة، صارت معها هواجس البيع والتوزيع، هماً يؤرق مضجع المنتجين، يدفعونه عنهم في كثير من الأحيان بالبحث عن شراكات إنتاجية مع الفضائيات العارضة، أو من خلال التوجه نحو إنتاج أجزاء جديدة لمسلسلات سبق أن حققت نجاحاً جماهيرياً باعتبارها تحمل أسباب إغراءاتها التسويقية.

طوال العام الماضي، واكبت معظم المؤسسات الإعلامية الغربية التصعيد السياسي الدولي لإسقاط النظام السوري بحملة إعلامية شرسة. وتبنّت المحطات التلفزيونية والصحف الأميركية والأوروبية المواد الإعلامية الصادرة عن الناشطين المعارضين كما هي،

في ظل انشغالاته الكثيرة واجتماعاته مع القوى السياسيّة من أجل تشكيل الجمعيّة التأسيسيّة للدستور، فوجئ رئيس الحزب المصري الديموقراطي الاجتماعي محمد أبو الغار بجريدة «الأهرام» تنشر اللوحة الشهيرة «الكورس الشعبي» للتشكيلي عبد الهادي الجزار (1925ــــ 1966). وقد غطت الجريدة صدر المرأة العارية في إجراء عدّه تشويهاً لتاريخ الفن المصري وتزييفاً له

الجمل- عمار سليمان علي:
أشهر شعرة في العالم, على مدى التاريخ القديم والحديث, وهي شعرة معاوية, أصبحت على ما يبدو فائقة الدقة, وربما من قياس النانو, لدرجة أن الكثيرين لا يستطيعون أن يروها, سواء من كان منهم يريد أن يحافظ عليها, أو من كان منهم يريد أن يقطعها!!

يشترط دريد لحّام على محاوره هذه الأيام ألا تتطرق الأسئلة إلى الشأن السياسي، وخصوصاً الملف السوري. غير أنه يفعل ذلك بنفسه عندما يتغزل بافتتاحيات «مديرة الأخبار في قناة «الجديد» مريم البسّام».

لم يشهد الوسط الثقافي الفرنسي في نهاية القرن الماضي مثقّفاً مثيراً للجدل بقدر المفكّر روجيه غارودي، الذي رحل الأربعاء الماضي مُنهياً 98 عاماً من التحوّلات الفكريّة

يجلس اليوم على المقعد رقم 29 خلفاً للفيلسوف الراحل كلود ليفي ستروس. سيلقي صاحب «ليون الأفريقي» كلمة في المناسبة، يركّز فيها على الجوانب الإنسانية في سيرة الفيلسوف الراحل