يشترك النظام السوري مع جميع الأنظمة العربية
بسماته القمعية، وتفشي الفساد، وغياب دولة القانون الضامنة للحريات العامة. في ذلك كلّه تبرير لانتفاضة شعبية بهدف الإصلاح وبلوغ نظام سياسي يقضي على الفساد، ويوحد ويفعّل جميع طاقات الشعب السوري في إطار ديموقراطي ضامن للحريات العامة وكرامة الإنسان في ظل حكم القانون
«نعم هذه القصة حادث ذو خطر يؤرّخ في الأدب العربي عصراً جديداً. 
ولست أزعم انها حققت كل ما أريد للقصة التمثيلية في أدبنا العربي، ولست أزعم انها قد برئت من كل عيب، بل سيكون لي مع الاستاذ توفيق الحكيم حساب لعله لا يخلو من بعض العسر،
بعد أقل من شهر على تقديم إستقالته في قناة «الجزيرة»، انتقل الزميل علي هاشم 
الى قناة «الميادين» المزمع إطلاقها قريباً. وهو يتردد اليوم الى مكتبه حيث عُين مديراً لقسم المراسلين، وكبير المراسلين في بيروت. نقلة مهنية يراهن عليها هاشم،
بعد ثلاث روايات (الخراب - دملان - عرق الآلهة) ورابعة بالفرنسية هي
(الملكة المغدورة)، تأتي رواية «تقرير الهدهد» لحبيب عبد الرب سروري، حيث يواصل هذا البروفسور في علوم الكومبيوتر مغامرته الكبرى في تسريد الفلسفة والعلم،
الجمل- عمار سليمان علي:
لو شاركتُ في فتنتكم لكنتُ قاتلاً
أو نهيتُ عن مجابهتها لكنتُ ناصراً
كيف ينظر الشاعر إلى نفسه بعيداً من قصيدته؟ إذ 
إن صورته في المرايا اللامتناهية للقصيدة، ليست إلا مصيدة للنقد المفتون بتعدّد الأهواء البشريّة وتشعبّها. لكن كيف يكون أمرُه بعيداً منها؟
يأخذ الناقد والأديب الروسي الكسندر سولوفييف
على معاصري دوستويفسكي انهم «أساؤوا فهمه، فأكثرهم لم يشأ ان يرى فيه إلا كاتباً اجتماعياً يدافع عن الفقراء المذلّين المهانين،
كنّا أشرنا في عدد الثلاثاء الماضي، إلى غياب الكاتب الإيطالي الكبير أنطونيو تابوكي، 
الذي قدم عبر عدد من أعماله، خطا روائيا متميزا، جعله يتربع على قمة أفضل الكتاب في نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحالي.