قرداحي: إقصائي عن «أم بي سي» تمّ بقرار سياسي
يستعد الإعلامي جورج قرداحي لبدء مغامرة جديدة عبر قناة «الحياة»، بعد غياب سنتين عن الشاشة، حيث سيطل في أيار المقبل في برنامجه الجديد «المليونير»، بعدما اكتملت معاملات «الطلاق» بينه وبين قناة «ام بي سي».
يستعد الإعلامي جورج قرداحي لبدء مغامرة جديدة عبر قناة «الحياة»، بعد غياب سنتين عن الشاشة، حيث سيطل في أيار المقبل في برنامجه الجديد «المليونير»، بعدما اكتملت معاملات «الطلاق» بينه وبين قناة «ام بي سي».
في «ديوان النثر العربي» (دار بدايات ــ دمشق)، يضعنا «مهيار» أمام مئات النصوص النادرة والنفيسة التي تضاهي في بهائها جمالية الشعر، وتدلّ على حداثة عربية أُهملت طويلاً
لا يصدمنا كولوم تويبين بالعلاقات العائلية السامة في «طرق جديدة لقتل أمك» الصادر عن دار فايكنغ، بريطانيا. نشر الكاتب الإرلندي معظم مقالات الكتاب الآسر في دوريات منها «لندن ريفيو أوف بوكس» و»نيويورك ريفيو أوف بوكس»، وتناول بلاده والعالم
نحو سبعة عشر عاماً مرت قبل أن يعود المخرج باسل الخطيب إلى «المؤسسة العامة للسينما» لينفذ فيلمه الروائي الأول معها «مريم»، الذي كتبه بالتعاون مع أخيه تليد الخطيب، بعد أن نفّذ فيلمين قصيرين لمصلحة المؤسسة في العالم 1995، هما «مسارات النور» عن الآثار في سوريا، و«قيامة المدينة» وكان أول عمل له عن القدس.
بعد استياء الإسلاميين من تشكيلات لجان «المجلس الأعلى للثقافة»، سارعوا إلى تشكيل جماعة «هوية» التي ترفض الحريّة المطلقة للإبداع وتدعو إلى الاحتكام للأزهر!
يعتقد القارئ، للوهلة الأولى، أن رواية «الهوية» لميلان كونديرا (ترجمة محمد التهامي العماري، عن المركز الثقافي العربي) هي عبارة عن ثرثرة بين زوجين يقضيان عطلة في فندق بمدينة صغيرة على شاطئ بحر النورماندي،
مئة وخمسون عاماً على «ولادة» رواية فيكتور هوغو «البؤساء». هذه الرواية التي دخلت متحف الأدب الفرنسي ما زالت تُقرأ بحماسة وشغف، وما برح أبطالها حاضرين بشدة، ليس في المعترك الادبي فقط، بل في حياة الشعوب المقهورة والبائسة التي تتسع رقعتها الجغرافية،