الذكرى التاسعة لبدء غزو العراق: 10 آلاف عام ينهبها اللصوص والاحتلال والجيران وإسرائيل
عندما دخلت الآلة الأميركية إلى العراق كانت قد رسمت تصوراً دقيقاً لبلد عمر حضارته يفوق على أقل تقدير العشرة آلاف سنة
عندما دخلت الآلة الأميركية إلى العراق كانت قد رسمت تصوراً دقيقاً لبلد عمر حضارته يفوق على أقل تقدير العشرة آلاف سنة
غيب الموت الأسبوع الماضي الكاتبة الإيرانية سيمين دانشور التي تعد واحدة من أبرز الكاتبات الإيرانيات المعاصرات. هنا مقالة معدة ومترجمة عن «مجلة طهران» التي تناولت الكاتبة بمقالة طويلة، نقتطف منه بعض النقاط التي عالجتها كاتبة المقالة سميرة فخريان.
الترقب والحذر والانتظار هي السمات البارزة التي خيّمت على الموسم الدرامي السوري هذا العام. حاصرت أخبار الحصار الاقتصادي وشائعة مقاطعة الفضائيات للمسلسلات السورية، صنّاع دراما الشام
في مكتبه الضيّق، يستعيد صخب بحر بعيد، وطفولةٍ شاقة، ونساء غامضات، وذكريات لا تنضب. إنّه زوربا السوري يختتم رقصته الأخيرة. الروائي التسعيني الذي سئم الحياة، كتب وصيّته منذ سنتين، طالباً أن يدفن من دون مأتم، ومعتبراً الكتابة «طريقاً إلى التعاسة الكاملة»
يعيد كتاب «السعادة: كشف أسرار الثروة النفسية»، الاعتبار لمفهوم السعادة، باعتباره من الأبعاد المهمة في علم النفس الذي لطالما شُغِل بالوجة القاتم للعيش الإنساني. ويعتبر الكتاب أن قيمة السعادة تفوق الثروات المادية.
.. لم تزل دراما الأم تنتظر من يكتبها.. لكن من المنصف القول إن الفنانات اللواتي برعن في تقديم أدوار الأم، لم يكنّ ينتظرن ذلك النص الذي ينصفهن، فأعدن تشكيل ما كتب من نصوص في مربع الشاشة الصغيرة، على نحو كن يعشن فيه أدوارهن كأمهات حقيقيات، ويجسدن أدوارهن بفطرة الأمومة، أكثر منهن كممثلات.
في المقدمة التي استهلّ بها ترجمته لسونيتات شكسبير، الصادرة حديثاً عن دار الساقي (2012)، يكشف كمال أبو ديب عن المكابدة الجمالية التي عايشها أثناء ترجمة هذه النصوص إلى العربية،
يدخل هذا العام لاعبون جدد على خط كتابة وإخراج مسلسلات البيئة الشامية، لم ترتبط أسماؤهم من قبل بهذا الشكل الدرامي، وهو ما تكشفه أسماء صناع ثلاثة مسلسلات أعلن عن التحضير أو بدء تصويرها.