جديد الثقافة
أهم جائزة إنكليزية لشاعر إسكتلندي
لا يبدو أن الجوائز البريطانية تمر بهدوء هذه الأيام، فمن انتقاد لجائزة «بوكر مان» للرواية بسبب شيخوختها وعجزها عن التقاط اهم الروايات، إلى انسحاب عضو لجنة تحكيم من النسخة العالمية للجائزة جراء اعتراض على اختيار الروائي الأميركي فيليب روث للعام 2011،
المجتمعات العربية و«البَدْوُلوجْيا»
«الإنياذة ».. ســليلة الأدب اليونانــي الراقــي
تعتبر ملحمة «الإنياذة» الملحمة الرابعة التي نقلها الناقد والمترجم السوري حنا عبود للعربية بعد «الإلياذة، الأوديسة» لهوميروس، و«الأرغونوتيكيا» لأبولونيوس الروديسي، وصدرت جميعها عن دار«هدى» في حمص. وما يميز ترجمة عبود للملاحم الشهيرة كتابته دراسة في مقدمة الكتاب يحلل فيها خصائص كل ملحمة
ديفيـد لـودج: الحقيقـة بمثابـة بـازل ينقصـه بعـض القطـع
يشكل الروائي البريطاني ديفيد لودج، حالة استثنائية في الرواية الانكليزية المعاصرة، إذ عرف حضورا كبيرا سواء عند النقاد أو عند القراء. ترجمت أعماله إلى العديد من اللغات، بما فيها العربية، إذ صدرت له ترجمات في العراق، منذ سنين عديدة،
منشورات سورية 10: والورد إذا تفتّح
الجمل ـ عمار سليمان علي
«يوميات الحرب» لإنغبورغ باخمان.. رسائـل مـن الطـرف الآخـر
يبدو كأن موسم الشاعرة النمساوية إنغبورغ باخمان، يعود ليحضر في العاصمة الفرنسية، عبر صدور العديد من الترجمات المتنوعة لها، وبخاصة لرسائلها المتبادلة مع العديد من الأشخاص الأخرى. ضمن هذا السياق،
«عرائس السكر»: السينما السورية تنافس التلفزيون على دراما «ذوي الإعاقة»
ذوو الإعاقة مجدداً في مادة درامية سورية. فبعد «وراء الشمس» المسلسل التلفزيوني للكاتب محمد العاص والمخرج سمير حسين، تقدم السينما السورية رؤيتها الدرامية هذه المرة، عبر فيلم «عرائس السكر»، الذي كتبته ديانا فارس، وتخرجه سهير سرميني، في ثاني تعاون لهما بعد الفيلم التلفزيوني «لكل ليلاه».
«غولدن غلوب»: كلوني وستريب الأفضل درامياً
حصدت جوائز الافلام في حفل توزيع جوائز «غولدن غلوب» الاهتمام الاكبر حيث تأتي وسط موسم جوائز هوليوود وينظر اليها على انها مؤشر لجوائز الاوسكار التي تعد اعلى تكريم في صناعة السينما والتي تمنحها الاكاديمية الاميركية للعلوم والفنون السينمائية في وقت لاحق من العام الحالي
«الفصول» لهايدن: تحية إلى جهود الإنسان في مواجهة الطبيعة
صحيح أن جوزف هايدن عاش طويلاً، وأمضى سنوات حياته كلها في تأليف الموسيقى والاشتغال عليها، إلا أن هذه الفترة الزمنية الطويلة التي شهدت نشاطه كمؤلف، لا تبرر كثرة أو تنوع الأعمال التي وضعها، وصولاً إلى كونه من أوائل الذين حوّلوا السوناتا إلى سيمفونية.