جديد الثقافة

21-12-2011

مايكل كريشتون رجل سابق الموت

كانت أكثر روايات الخيال العلمي مبيعاً، عندما توفي مايكل كريشتون بمرض السرطان عام 2008، ترك هذه الرواية المخطوطة وغير المكتملة، حيث عثر على تلك الصفحات من مذكراته بعدما تلقى العلاج الكيماوي وكانت النتيجة روايته (مايكرو رقم 17) المؤلفة من 424 صفحة.
21-12-2011

من مستنقع الشرق إلى الشرق الجديد

صدور «الآخر» لصاحبيها أدونيس (الصورة) وحارث يوسف، في زمن الثورات العربية ليس مصادفة. هي تصبو إلى الإسهام، على طريقتها، في تقدّم الحراك العربي من أجل إنسانيّة أفضل وعلى طريق التحرر من القيود التي تأسر الإنسان العربي وتحوّل حياته «إلى عالم رهيب من المصحات والمستشفيات السياسية ـــ الاجتماعية».
20-12-2011

«النشيد الشامل» لبابلو نيرودا: اختصار التاريخ والجغرافيا في كلام رائع

قد تكون صحيحة، وقد لا تكون كذلك، الحكاية التي تروى عن الزعيم الكوبي فيديل كاسترو، حين ذكر شاعر الشيلي الكبير بابلو نيرودا أمامه فكان تعليقه: «إنه عاهرة كبيرة، المشكلة معه ان ثمنه مرتفع جداً بالنسبة إلينا».

20-12-2011

السوريون يدخلون مصر عبر الدراما الصعيدية الأصعب

هل هي مصادفة أن يدخل جمال سليمان في "أفراح إبليس" عدد من الفنانين السوريين الدراما المصرية من بوابة المسلسلات الصعيدية؟ فبعد أن سجل الفنان جمال سليمان مشاركته الأولى في مصر عبر مسلسل "حدائق الشيطان"، وقبله بعام شاركت الفنانة جمانة مراد في المسلسل الصعيدي في "قلب حبيبة"،

19-12-2011

«موت إيفان إيليتش» لتولستوي: طيبة البسطاء ملجأنا الأخير

في نحو الستين من عمره كتب تولستوي قصة طويلة، لا ينظر إليها عادة باعتبارها واحدة من أعماله الكبيرة، إذ لا يمكن أحداً أن يضاهيها بـ «الحرب والسلام» أو «أنا كارينينا» أو «البعث»، ومع هذا يمكن أن تقول عنها إنها عمل مهم بالمعنى نفسه الذي يقال فيه عادة إن الأعمال الثانوية للكتاب الكبار تكون اكثر قدرة عادة على كشف أفكارهم في شكل مباشر

18-12-2011

«آلام جان دارك» لدراير: أبطال التاريخ كائنات إنسانية أيضاً

كان على بطلة التاريخ الفرنسي والمناضلة الشرسة ضد الإنكليز، جان دارك أن تنتظر نهاية القرن العشرين قبل أن يكون لها - أخيراً - فيلم كبير يمجد حياتها وبطولاتها على الشكل الذي تستحقه، ويحكي من جديد، وإن في شكل يستفيد من التقنيّات السينمائية الجديدة، مغامرتها الغريبة.

18-12-2011

الزمن الذي أفسد ولع دافنشي بالتجريب

من خمس عشرة لوحة بقيت من إرث ليوناردو دافنشي الصغير تمكّنت «ناشينال غاليري» من جمع تسع لتعرضها مع أكثر من خمسين رسماً بين التاسع من تشرين الثاني ( نوفمبر) 2011 والخامس من شباط ( فبراير) 2012.