جديد الثقافة

06-11-2011

هرمن هسّه: إدموند

كان إدموند شاباً موهوباً من عائلة كريمة. وعلى مدى سنوات عديدة بقيَ الطالب المُفضَّل لدى البروفسور زركل الذي كان حينئذٍ ذائع الصيت.
05-11-2011

الربيع العربي في فيلم أمريكي طويل

الجمل ـ باسل محمد يونس: السؤال الذي يطرح نفسه عن ما يسمى الربيع العربي أو الربيع الأطلسي الناتوي، هو عن دور الولايات المتحدة في كل هذه الثورات؟ هل صحيح أنها ورائها بالتمويل والتخطيط؟  وخصوصاً استهداف البلاد التي شاركت في الحرب الباردة بهدف زعزعة استقرار الأنظمة التي تشكل عائق أمام الهدف الكبير، أي أجندة العولمة كم تريدها واشنطن؟

05-11-2011

أردوغان ليس بطلنا

قبل يوم واحد من «خفض» التمثيلأردوغان خلال زيارته لألمانيا منذ يومين (أ ف ب) الدبلوماسي و«تجميد» التعاون مع إسرائيل، نشرت أنقرة درع الناتو الصاروخي ليضمن، بين مهماته الرئيسية، «حماية» تل أبيب من الهجمات الصاروخية، وتأجل إعلان «النشر» لما بعد «الخفض».

05-11-2011

أنسي الحاج: «الـداء الســوري القديــم»

من أغرب ما قرأتُ هذه العبارة لبابلو بيكاسو مؤرّخة حزيران 1923: «لا يمكن الاكتراث لرجل يمشي وعيناه إلى الأرض، ينظر ما إذا كان الحظّ قد يضع على طريقه محفظة نقود».
04-11-2011

الأدب العربي بالانكليزية يزداد ولا إقبال

يزداد عدد الكتب العربية المترجمة إلى الإنكليزية في بريطانيا باطرّاد، لكن الإقبال على الكتب المترجمة من أي لغة لا يذكر. يدعى الكتّاب العرب إلى الندوات، ويراجع بعض الصحف الرئيسة أعمالهم، لكن كثيرين منهم لا يشعرون بفارق في مبيع كتبهم أو شهرتهم خارج إطار النشر والإعلام.

04-11-2011

رواية لجوليان بارنز تفوز بجائزة بوكر: زغب الذاكرة والراوي الذي يكذب على نفسه

في المرة الرابعة فاز جوليان بارنز بجائزة مان بوكر التي تعتبر الأهم أدبياً في بريطانيا والتي تعطي رابحها خمسين ألف جنيه إنكليزي. ثمة في الرواية الفائزة "الإحساس بدنو نهاية ما" تأمل مشغول عن الهرم، الذاكرة والندم.
03-11-2011

«بـورتـريهـات دمشـق» تحـكـي قصصهــا

لا يمكن على وجه الدقةرسوم من معرض «بورتريهات دمشق» في المركز الثقافي البريطاني في العاصمة السورية («سانا») تحديد الخط الفاصل بين الشخص المرسوم والبورتريه الخاص به، ففي الاثنين سيجد الزائر لمعرض «بورتريهات دمشق» غابة من وجوه أناس يعرفهم أو قد شاهدهم في شوارع العاصمة السورية.

03-11-2011

«حياتي في الفن» لستانسلافسكي: الممثل يجابه جوّانيته الحميمة

قبل سنوات قليلة حين تحدثت صحف العالم عن مارلون براندو لمناسبة رحيله المحزن، معتبرة إياه واحداً من أكبر الممثلين الذين عرفتهم هوليوود والسينما العالمية في شكل عام، عزا الجميع سبب تألّقه الفني إلى دراسته لدى «استوديو الممثل»