خلال النصف 
الثاني من عشرينات القرن العشرين، ثار سجال عنيف بين الكاتبين الشقيقين هاينريش وتوماس مان. وكان الأول هو الذي بادر مهاجماً أخاه، الكاتب الألماني الأشهر في ذلك الحين، لأن هذا الأخير لم يكن قد تلمس بعد أخطار صعود الزعامة النازية في وقت كانت تلك الأخطار تفقأ كل العيون.
تتوقّدُ مخيلة الشاعر سليم بركات باستعارات الحبّ 
التي تُحدث اهتزازاً عميقاً في البنية النمطية لقصيدة الغزل، في ديوانه الجديد «السيل»، الصادر عن دار الساقي، 2011، الذي يستحضر أسطورة الأنثى بوصفها مرجعاً جمعياً خفياً يبتكر الكون في كلّ لحظة من دورانه
طبعاً لا يمكن التوقف، كلياً، عند تلك اللحظة للقول 
انه لولاها لما كان من الممكن أبداً أن يفكّ أحد، على مدى التاريخ، أسرار اللغة الهيروغليفية (الفرعونية). ذلك ان العلم، والاكتشافات العلمية في صورة عامة،
عبر سلسلة من الروايات التي لا تعتمد إلا على حياته،
كوّن سيرج دوبروفسكي اسماً كبيراً في الرواية الفرنسية المعاصرة، إذ أنه كان من اخترع كلمة "التخييل الذاتي"، التي أصبحت تشير إلى تيار كبير في الرواية المعاصرة، أعطت العديد من الأسماء الكبيرة.
بعد عرض الدراما الوطنية 
«الغالبون» عبر «المنار»، في رمضان الفائت، بدأ الحديث عن الانفصال المهني بين القناة ومخرج المسلسل باسل الخطيب، وسط تأويلات واجتهادات حول ما إذا كان الخطيب سيتولى إخراج الجزء الثاني،
كرّمت دار الأوبرا الدمشقية
ذكرى الملحن المصري الراحل بليغ حمدي، في احتفال حاشد استعاد حقبة فنية تستحضر ألحاناً ومغنين من الصعب نسيانهم.
الجمل ـ عمار سليمان علي: كما أن أبطال وبطلات الأعمال الدرامية والسينمائية يظهرون دوماً بكامل ماكياجهم حتى في مشهد استيقاظ أو سباحة أو معركة حربية.. ربما من مبدأ : أنا لا أكذب ولكني أتجمّل!
احتفلت المدينة البيضاء على طريقتها
بالذكرى الثامنة لرحيل فيلسوف التفكيكية، مستعيدة مسيرته الفكريّة والشخصيّة. مناسبة للبحث عن موقع دريدا الراهن من الذاكرة الثقافيّة في الجزائر