ثقافة بريطانية: رشدي يكتب للتلفزيون وحفلة سمر للرجل الأخير
الرجل الأخير
الرجل الأخير
رغم مرور أربعة أشهر على الثورة في تونس، مازال المشهد الإعلامي فيها يبدو ضابيا ويعاني من التخبط وعدم وضوح الرؤيا، بل إن البعض يرى أن الثورة التي أحدثت انقلابا على الصعيد السياسي والاجتماعي والاقتصادي لم تمس الإعلام الذي تغير شكله،
تحاول سيمون دي بوفوار من خلال مجمل ما تركت من أعمال أدبية وفكرية أن تقدم سيكولوجية المرأة إلى عالم الرجال, ومن جهة أخرى تقدم حضور الرجال في عالم النساء.
الكتابة في «أدب الرحلات» تشكل منذ زمن بعيد جزءاً أساسياً من النتاجات الإبداعية لعدد كبير من الروائيين وغير الروائيين. ومنهم من كان ذلك الأدب يكمن في خلفية أعماله الروائية نفسها (على غرار بيار لوتي الذي يصعب أحياناً التفريق بين رواياته ونصوص رحلاته، أي بين ما ابتدعه خياله وما عاشه حقاً).
كان لكلمة «عاجل» هذه المرة عبر شاشة الفضائية السورية وقع مختلف. فالوقت كان يقترب من الثالثة فجرا، في العنوان الرئيسي إشارة لبث صور أولى لمقبرة جماعية كان قد ارتكبها مسلحون متطرفون لجهة جسر الشغور شمالي غرب سوريا
تبدو راحة ف س نيبول مرتبطة بانزعاج الآخرين، على أن ذلك لا يؤرق الكاتب البريطاني الذي تخفّف أخيراً من احتقاره أدب النساء في مهرجان هاي الذي نظمته صحيفة «ذا تلغراف». قال الفائز بنوبل في 2001 إن أدب الكاتبات محكوم بالدونية لموقفهن العاطفي ونظرتهن الضيقة للعالم، وفاخر بأن أعظمهن لا تساويه، وأن الكاتبة التسعينية ديانا أثيل التي شجعته ونشرت أعماله تكتب «هراء نسوياً».