فاتح المدرس شاعر اللون يعود إلى مرسمه
«أعمالك تُراوِح بين التجريد الرصين ووجود الطبيعة كما نراها في الحلم، حتى إنسانك يتمتّع بالقوة والغرابة والصمت» ، بهذه الجملة أجاب الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر الفنان السوري فاتح المدرس (1922– 1999)،
«أعمالك تُراوِح بين التجريد الرصين ووجود الطبيعة كما نراها في الحلم، حتى إنسانك يتمتّع بالقوة والغرابة والصمت» ، بهذه الجملة أجاب الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر الفنان السوري فاتح المدرس (1922– 1999)،
تشهد اليوم الثقافة السورية نوعاً جديداً من التجمعات المسرحية التي أسسها خريجو المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق حيث أصبحت هذه الفرق التي يزيد عددها اليوم على العشرين معلماً بارزاً من معالم الحراك الثقافي والفني
دخل أمين معلوف أخيراً الأكاديمية الفرنسية، بعد محاولتين سابقتين باءتا بالفشل. دخل صاحبُ «صخرة طانيوس» صرْحَ «الخالدين» في فرنسا من الباب الواسع، جامعاً سبعة عشر صوتاً مقابل ثلاثة أصوات لغريمه الفيلسوف الفرنسي ايف ميشو.
تمارس تركيا ومن ورائها الغرب الوصاية على سوريا. لم يسبق لدولة أن وضعت جدول أعمال دولة أخرى على هذا النحو من الإملاءات. ليس هناك دبلوماسية بهذا الشكل. ما يجري في سوريا كبير وخطير وشلال الدم لم يتوقف منذ ثلاثة أشهر. لا شيء يبرّر عنف النظام ولا تأخير ثم تعثر العملية السياسية التي أعلن استجابته لها ونواياه في الإصلاح. لكن لا شيء يبرّر لأي طرف خارجي أن يتصدّر قيادة عملية التغيير ويضع نفسه بديلاً عن خيارات الشعب ويحدد ما يريد الشعب وما لا يريد.
دخل المسلسل السوري «أبو خليل القباني» للمخرجة إيناس حقي رسمياً منافسات المسابقة الرسمية لأفضل مسلسل أجنبي ضمن جوائز «ايمي» العالمية، التي تنظمها «الأكاديمية الدولية للفنون التلفزيونية».
يقول لنا خالد بن يزيد، إحدى شخصيات «بخلاء الجاحظ» متحدثاً عن نفسه: «لقد خالطت الكبار والفقراء، خدمت الخلفاء والمتسوّلين، وعرفت الزهاد واللصوص، ودخلت السجن كما حضرت جلسات تقوى وورع، رضعت لبن الخادمات والمرضعات، وعشت عهوداً خصبة وأحداثاً عجيبة».