جديد الثقافة

30-03-2011

سنة إيفو أندريتش و «الجسر على نهر درينا»

بدأت الاستعدادات منذ بداية هذا العام في جمهورية صربيا وجمهورية الصرب في البوسنة للاحتفال بـ «عام ايفو أندريتش» الذي سيمتد خلال 2011-2012 لأنه يجمع بين مناسبتين مختلفتين: الذكرى الـ 120 لولادته (1892-1975) والذكرى الـ 50 لحصوله على جائزة نوبل للآداب في 1961. ويشتمل هذا العام على أنشطة وإصدارات جديدة لأعمال أندريتش ومعارض عن حياته وترجمات أعماله... الخ.

29-03-2011

بيانات الفنانين السوريين

بناءً على الأحداث التي نعيشُها في بلدنا سورية مؤخراً وانطلاقاً من رغبتنا في إيصال صوتِنا إلى أهلنا داخل الوطن وخارجه، وحرصاً منَّا على وحدةِ البلادِ وسلامةِ مواطنيها، وتغليبِ منطقِ الحكمةِ وتفعيلِ دورِ العقلِ وعدمِ الذهابِ باتجاهِ حالةِ ردودِ الأفعال، نعلنُ نحنُ كمجموعةٍ من الفنانين موقفنا مما يجري من أحداث.

28-03-2011

التزام الحرية يصالح بين السياسة والأدب

عندما يبحث مؤرّخو الأدب عن شجرة النسب التي ينتمي إليها الأدب داخل علوم الإنسان والمجتمع يجدونها قائمة في صلاته مع علم النفس، وعلم الاجتماع، وتاريخ الأفكار. وعندما يحاجج بعضهم بعضاً ينقسمون إلى ثلاثة أفرقاء.
28-03-2011

أوراق كافكا الضائعة تحت رحمة «المحاكمة»

من الذي يملك تراث كافكا؟ بل من يملك تراث أيِّ مبدع في العالم؟ ومن يحق له التصرف بممتلكاته الفكرية، من أوراق خاصة ومخطوطات وصور؟ هذه أسئلة تطرحها متابعةُ الجدل الذي يدور منذ ثلاث سنوات بين محكمة اسرائيلية ومواطنتين إسرائيليتين، وتشارك فيه مِن بُعد جهاتٌ أخرى في العالم مهتمةٌ بمصير تلك الأوراق.

28-03-2011

غسان الرفاعي: هذه الدعوة الملغومة للوحدة الغربية

يحاول جيل من المثقفين (القراصنة، في الغرب، أن يسطو على الفضاءات والمنابر، وأن يمارس هواية الحفر في التضاريس التاريخية لاستخراج ما يمكن أن نسميه الأمة الغربية، بحجة أن إنقاذ الإنسانية يتوقف على انتصار الغرب أمام البربريات الشرقية التي تزحف من كل مكان حاملة معها الهوس الديني والجنون الاثني والإرهاب الحضاري.
27-03-2011

عابد عازرية: اكتشفت نفسي دون مساعدة من أحد

فنان سوري عالمي، تشبع منذ طفولته بحب الموسيقا، فتربى على الأناشيد الدينية الشرقية (مسيحية وإسلامية)، واكتشف في مراهقته الموسيقا الشعبية الغربية، والأغنية الفرنسية والأميركية والإيطالية والإسبانية،

27-03-2011

صعود تيار المهاجرين العرب مكسب للتجديد والإبداع

منذ تسعينات القرن الماضي، برز مكوَن جديد في المشهد السينمائي الفرنسي، تعددت تسمياته: «سينما الضواحي»، «سينما العرب»، «سينما الهجرة»... ظهرت أفلام تسرد قصصاً مغايرة لم يسبق التعرض لها إلا نادراً، وتطرح قضايا تخص فئة كانت على الهامش، وأطلت وجوه جديدة على شاشات الفن السابع. لقد بات تواجد السينمائيين من أصول عربية ظاهرة، ربما تياراً من «أهم» تيارات السينما الفرنسية.

26-03-2011

ليالي بغداد أمسية موسيقية تضيء دار الأوبرا

قدمت الهيئة العامة لدار الأسد للثقافة والفنون بالتعاون مع سفارة الكونفدرالية السويسرية بدمشق أمسية موسيقية شعرية بعنوان ليالي بغداد أحياها الرباعي السويسري بول كلي حيث قدم من خلالها موسيقا شهرزاد للمؤلف الموسيقي نيكولاي ريمسكي كورساكوف بمرافقة أداء الممثل السويسري جان لوك بيدو وذلك يوم الخميس على مسرح الدراما في دار الأوبرا السورية.