جديد الثقافة
السجّان والسجين صديقان في الزنزانة السورية «المنفردة»
«أيها الميت فوق الخشبة»...لكن الميت على المسرح هذه المرة هو السجّان، والجملة مأخوذة من قصيدة «أشباح تخال نفسها حياة» لشاعر روسيّ شاب مغمور هو غيورغي فاسيلييف،
منحوتات موديلياني شبه المجهولة
معرض يستحق الاهتمام بسبب أصالة منحوتاته، على تواضع عددها، ذلك أنها تملك قيمة استثنائية لم يُتح للنقد فرصة تقويمها، بسبب غلبة وشيوع لوحات ورسوم الفنان أميديو موديلياني على منحوتاته.
ميلان كونديرا بنى عمارته الروائية بالهدم والموسيقى
قليلون جداً هم أولئك الذين حظوا بفرصة مشاهدة أعمالهم الأدبية تدخل السلسلة الأسطورية الفرنسية La Pleiade «لابلياد» وهم أحياءٌ يُرزقون.
العجيلي.. أروع بدوي عرفته المدينة وأروع مدني عرفته الصحراء
لعل العجيلي –رحمه الله- أكثر الأدباء إشكالية لكثرة ما كتب، ولكثرة ما كتب عنه في الحياة الطويلة والمتوازنة التي عاشها،.
باسل الخطيب: سوريا أنصفت اللاجئ الفلسطيني
يراقب الفريق الفني السوري المتواجد في الجنوب اللبناني لتصوير مشاهد مسلسل «الغالبون»، تحت إشراف المخرج باسل الخطيب، الأحداث في سوريا بعين القلق والحرص.
البحرين: النظام يحاصـر الإعلام
في بداية الألفيّة، قرّر منصور الجمري العودة من المنفى واختيار سبيل التصالح مع النظام، رغم ممانعة الكثير من رفاق دربه؛ لكنّه سبيل شاق فرض عليه اللعب على التناقضات للوصول الى الهدف
غسان الرفاعي: الحب بندقية ضد الاحتلال
«الميراث » تعرية الوحشية البشرية
يقول (بهجت) أحد شخصيات مسرحية الميراث، تأليف- ممدوح عدوان إخراج محمود خضور موجهاً حديثه لأخته هناء وزوجته هدى: (هذا هو عالم الذئاب الذي حدثتكما عنه، يموت الإنسان فلا يخطر لأخته، أو زوجته، أو لأحد أن يتطلع إلى وجهه.. يا إلهي، لم أكن أتصور الحياة بهذه القسوة).
صادق جلال العظم رائد الفكر النقدي
في آخر الستينات ومطلع السبعينات، حين ظهر اسم صادق جلال العظم كمثقّف يساريّ، بدت يساريّته محيّرةً قليلاً لليساريّين. فهو بدا، إذا ما جاز التقسيم الذي أنشأه لويس ألثوسير بين «ماركس الـــشابّ» و«ماركس الناضج»، تلميذاً للأوّل، لا تلميذاً للثاني. لا بل، واعتماداً منه على غاستون باشلار، ذهب ألثوسير إلى أنّ ماركس الثاني أحدث «قطيعة معرفيّة» مع ماركس الأوّل.