جديد الثقافة

15-03-2011

جائزة «البوكر» مناصفة لرجاء عالم ومحمد الأشعري

فاز الروائيان  السعودية رجاء عالم والمغربي محمد الأشعري بجائزة «بوكر» العربية مناصفة عن روايتيهما «طوق الحمام» و«القوس والفراشة»، وبذلك حسما «المعركة» التي خاضها ستة روائيين عرب اختيروا في القائمة القصيرة التي أعقبت اللائحة الطويلة التي كانت ضمّت 16 اسماً.

15-03-2011

نساء ريما سلمون في غاليري أيام

ما زال معرض الفنانة التشكيلية ريما سلمون مستمراً في غاليري أيام، حيث افتتحت الفنانة معرضها الذي ضم ما يقارب الثلاثين لوحة تحت اسم الشاهد،

15-03-2011

أورهان باموك في صدارة الكتب الأكثر مبيعاً بتركيا

في القائمة أورهان باموك الأخيرة التي نشرتها صحيفة «الراديكال» التركية للكتب الأكثر مبيعاً بحسب الأرقام التي تفيد بها أكبر المكتبات وأهم دور النشر في تركيا، لم تأتِ النتائج مخالفة للتوقعات، إذ احتلّ كتاب أورهان باموك الجديد «مقتطفات من المشهد: الحياة، الشوارع، الأدب» صدارة اللائحة التي ضمّت الكتب العشرة الأوائل من حيث نسبة المبيعات.

15-03-2011

«المهاجران» يلتقيان في مسرح دمشقي تحت الأرض

لماذا يهاجر مثقّف من بلده على رغم مراوحة جُمَله وأفكاره بين المنطق والأخلاق والفلسفة؟ والسؤال الأبسط الذي يطرحه عندما يصادف عاملاً مهاجراً أيضاً من البلد ذاته أو من بلد مشابه: ما الذي دفع به إلى ترك الوطن؟

14-03-2011

«إذا تعب قاسيون» يمسك يد الماغوط في أيامه الأخيرة

«عندي احتياطيّ من الخوف لا ينضب». أتكون هذه الجملة لصاحب كتاب «سأخون وطني» هي التي صنعت قوام الشاعر الكاره العقلَ كما يقول عن ذاته؟ محمد الماغوط (1934– 2006) تربّع على أريكةٍ أيام مرضه في بيته في منطقة المزرعة - دمشق،

14-03-2011

«أبي أدونيس» أو العلاقة الملتبسة بين الشاعر وابنته

علاقة نينار اسبر بأبيها الشاعر أدونيس عرفناها من خلال حواراتها معه، التي نشرتها في كتاب صدر قبل سنوات بالفرنسية ثم ترجم إلى أكثر من لغة. ولكن يبدو أن الكلمة لم تقل كل ما أرادت نينار قوله عن هذه العلاقة،

14-03-2011

غسان الرفاعي: مهنة صيد الرؤوس وجوازات السفر

-1- كان «هنري ميللر» وقد تجاوز حدود العفة والاحتشام- يصف الكتابة بأنها «عملية اغتصاب» وقد بقيت كتبه، حتى فترة وجيزة، ترص في الرفوف الخلفية من المكتبات، على اعتبار أنها «تخدش الحياء»، إلى أن أسقط عنها التحريم،
13-03-2011

الموت يغيّب أمل سكر

توفيت صباح أمس الفنانة أمل سكر عن عمر سبعين سنة ( مواليد عام 1941) وكانت الراحلة قد بدأت صحتها بالتدهور منذ خمسة وعشرين يوماً حيث أكتُشفت إصابتها بسرطان الرئة وتم نقلها من منزلها إلى منزل شقيقتها ليتم الاعتناء بها هناك حتى وافتها المنية .