جديد الثقافة

07-03-2011

صحافة غربية «تسقط» في امتحاني «الموضوعية» و«الحياد»

كيف يتعاطى الإعلام الغربي مع قضايا العالم العربي وشؤونه؟ هل يغطي الأحداث بموضوعية أم بتحيز... أم بلا مبالاة؟ هذا التحقيق يسلط الضوء على موقف الإعلام البريطاني - نموذجاً - من بعض الأحداث التي شهدها العالم العربي أخيراً.
07-03-2011

في Dox Box أوديب ليس فلسطينيّاً

الأوّل أردنيمن شريط محمود مساد «هذه صورتي وأنا ميت» مقيم في هولندا، والثاني فلسطيني/ دنماركي... تقودهما رحلة البحث عن الأب إلى الذاكرة المثخنة بالجراح. وإذا بالكاميرا تردم الهوّة بين سراب الماضي النضالي، وغيبوبة الحاضر. «هذه صورتي وأنا ميت» و«أبي من حيفا»، تجربتان وثائقيّتان على برنامج «أيام سينما الواقع» الذي يتواصل في مدن سوريّة عدّة

07-03-2011

غسان الرفاعي: تفعيل الوحدة الوطنية

زعم أن الفنانين هم، أولا وقبل كل شيء، أناس يعرفون كيف يفكرون بأيديهم، الخيال يتبدد بسرعة، وحركات الفكر والوجدان يخطفها الزوال، ولكن اليد هي وسيلة الفنان لاستيعاب تلك الأطياف الشاردة، وتزويدها بالصورة التي تضمن لها البقاء، فلماذا لا نفكر بأيدينا،
06-03-2011

أضواء جديدة على جبران سيرة وإبداعاً

تزامن صدور كتاب الروائي والباحث اللبناني بالفرنسية الكسندر نجار «في أعقاب جبران» مع افتتاح متحف «سومايا» الذي يملكه كارلوس سليم الرجل الأثرى في العالم، المكسيكي - اللبناني الأصل، والذي يضمّ ستين ألف عمل فنّي من لوحات ورسوم ومنحوتات وأثريات ترجع إلى عصور وحقبات قديمة وحديثة.

06-03-2011

التراث الغنائي السوري في الحفظ فمن يحوّله مادة عصرية؟

سؤال يمكن اعتباره صباح فخري«خطِراً» جداً: لماذا كل، أو بالتحديد غالبية، بل غالبية الأغلب من المغنين الذين يؤدون أغاني التراث السوري، القدود الحلبية والموشّحات وغير ذلك، يتوقفون عندها، فلا ينطلقون في اتجاه حياة غنائية فنية خاصة؟

05-03-2011

حنا مينه: الرواية والمساءلة

تحدثت، في مقال سابق، عن أداة التوصيل، بين الروائي والقارئ، وهذه الأداة مهمة أهمية استثنائية، لأن غاية الفن، والأدب فن من الفنون، أن يحمل المتعة والمعرفة إلى المتذوق، ولنلاحظ، هنا،