جديد الثقافة

21-02-2011

جائزة الدب الذهبي للمخرج الإيراني أصغر فرهادي

حصد فيلم «انفصال نادر وسيمين» للمخرج الإيراني أصغر فرهادي الجوائز الرئيسة في الدورة الحادية والستين لمهرجان برلين بفوزه بالدب الذهبي، فضلاً عن جائزتي دب فضي لأفضل ممثلة وأفضل ممثل لمجموع الممثلين في الفيلم.

20-02-2011

البحث عن مساحات جديدة للسرد الحرّ

نبيل سليمان علامة ثقافية فارقة في السجل الروائي العربي المعاصر. ناهيك عن كونه روائياً يصنع في كل نص عالماً جديداً يضعنا وجهاً لوجه أمام تاريخنا المخفي، الفردي والجماعي، فهو ناقد متميز يضع يده في كل لحظة تاريخية على الإشكاليات الحية التي يتوجب علينا الاهتمام بها جدياً.(...)

19-02-2011

أنسي الحاج: جماليّــــــات

يستعير الجمال أشكالاً زواليّة أو جامدة عندما يغادر مصدره. نيازكُ وجُزَيئات تنفصل عن وطنها الأمّ وتزورنا لثلاثة أسباب: الأوّل كي تترك المجال لسواها أن يولد فوق الجذع، الثاني أن تُبارك حواسنا، والثالث أن ترطّب شفاهنا بقطرة من إكسير الجمال المُطْلق، وتُنشّط في عروقنا لهبَ جوع كان يمكن أن ينطفئ لولا هذه الومضات. النظامُ الهائل الذي يَحْكمنا أرأفُ ممّا نظنّ.
19-02-2011

«فنجان شاي» مع باسل رجوب في دمشق

أطلق الموسيقي السوري الشاب «خمير» في بيروت قبل أشهر. ومن «دار الأوبرا» الدمشقيّة يطلّ مساء الاثنين مع فرقة «فنجان شاي» اللبنانيّة، ليقدّم مقطوعات حيّة من أسطوانته المسجلة

19-02-2011

أميمة الخليل ثورة حتّى الطرب

تفاجئنا أميمة الخليل بعودتها إلى الطرب وأغاني الأطفال. الأغنيات الطربية التي تؤدّيها بنبرة عذبة، تأخذنا إلى عالم ورديّ. أميمة ليست مطربة، وإن كانت تجيد الغناء الطربي. وهي ليست مغنّية بوب،

19-02-2011

حنا مينه: عذاب البداية والنهاية في الرواية

في رأي بعض الباحثين، عند الكلام على «الأدب والعلوم الإنسانية»: إن الصورة الفنية متعددة الحدود، متعددة المعاني، ليس لها تحديد دقيق، واحد حاسم، يمكن قياسه بعدد، والتعبير عنه بصيغة لكن هذا لا يعني أن الفن هو مملكة المصادفة والذاتية.
18-02-2011

السـاعات الأخيرة في حياة عـمر أمـيرالاي

الجمل- طريف عمر أميرلاي- تصوير أيهم ديبيوسف آغا:
بدأت بكتابة هذه المقالة بعد يومين من وفاة مخرج الأفلام التسجيلية الوقعية العالمي عمر أميرالاي الذي توفي إثر أزمة قلبية مفاجئة في بيته القريب من ساحة عرنوس في دمشـق بعد ظهر السـبت 2 ربيع الأول 1432 الموافق 5 شـباط / فيبراير 2011 رحمه الله.

18-02-2011

مصــر تســتعيد روحهــا

في دمشق بداية الستينيات من القرن الماضي، كنا بضعة شبان صغار من هواة الأدب طلبة التجهيز الأولى المرحلة الإعدادية، قد قطعنا شوطاً في القراءة، ما أتاح لنا التعرف في تلك الفترة إلى نجيب محفوظ، فقرأنا ما كتبه حتى ذلك الحين من «عبث الأقدار» إلى «السكرية». بعدها كان صدور أية رواية له ابتداء من «اللص والكلاب» تعد بالنسبة إلينا حدثاً أدبياً مثيراً.
18-02-2011

«شيفون» لنجدة أنزور: أكاديمية للتمثيل أيضاً

في كل مرة أنزور في بحمدون اثناء تصوير «ذاكرة الجسد»يقدم المخرج نجدة أنزور منظوراً درامياً مختلفاً ومفاجئاً، لا يقتصر على إبهار الصورة التي اشتهر بها، بل يتجاوزه الى طرح مختلف وجريء على صعيد الموضوعات التي تتبناها مسلسلاته.

18-02-2011

رؤية بانورامية إلى الفن الطليعي في العالم

يحتل سيرج سوترو موقعاً متقدّماً بين مؤرخي الفن الحديث في أوروبا يعود إلى غنى رؤيته البانورامية لطلائع النصف الأول من القرن الماضي وارتكازها على عناصر تاريخية تنتمي إلى ميادين مختلفة. وهذا ما يفسر تعيينه أستاذاً لمادة الأدب الأميركي في جامعتَي نيويورك وتكساس،