جديد الثقافة

25-08-2009

زياد رحباني بلا فكاهة

أعاد زياد رحباني فتح نيرانه، غير الصديقة، على الموسيقيين التونسي أنور براهم، واللبناني ربيع أبو خليل، في حديث جديد إلى التلفزيون السوري، نقلت صحيفة "السفير"، يوم الاثنين الفائت، بعض فرائده التي تخلو من الفكاهة ومن "المازية"

24-08-2009

مهرجان بصرى وثقافة المهرجانات

اختتمت فعاليات مهرجان بصرى الدولي الحادي والعشرين بعروض متميزة لفرقة روسيا للفنون الشعبية، وفرقتي أدلب وأمية للفنون الشعبية من سورية. وقد حضر حفل الختام قرابة خمسة عشرة ألف متفرج غصت بهم مدرجات مسرح بصرى الأثري.

24-08-2009

معرض الكتاب في دمشق: الانسحاب من المدينة

انتهت أخيراً في دمشق فعاليات معرض الكتاب في دورته الخامسة والعشرين. وقد انسحب المعرض مجدّداً، وكان جرّب من قبل وعرف النتائج، من قلب المدينة، حيث اعتاد الناس انعقاده في محيط مكتبة الأسد في ساحة الأمويين،
24-08-2009

الحارة الشامية غرقت في وادي الدموع

دمشق تغرق في المجارير والصرف الصحي في «قاع المدينة»، وشبابها مهرّبو مخدرات في «تحت المداس»، وعصابات منظّمة في «شتاء ساخن». هكذا باتت الدراما السورية تنساق وراء «موضة العشوائيات» التي حقّقت نجاحاً لافتاً في السابق
23-08-2009

زياد أحمد في رواية (بالأمس.. كنتُ هناك)

يُباغتك زياد أحمد محافظة بحضوره الأول في المشهد الروائي المعاصر بلا مقدمات وبجمل تحمل من الرشاقة مايشي بقدرته وتمكنه من قلمه ليدخلك في عالم السرد الروائي الممتع عبر عمله البكر (بالأمس ... كنت هناك) الصادر في بيروت عن دار الفارابي للعام ٢٠٠٩. 

23-08-2009

سميح القاسم: يجب إعلان القدس عاصمة للغضب قبل الثقافة

انها مفارقة عجيبة. الشاعر سميح القاسم لم توجه إليه الدعوات للمشاركة في الاحتفالات بذكرى رحيل الشاعر محمود درويش التى اقيمت في الجديدة في الساحل المحتل في العام 1948، وفي مدينة رام الله. لكنه قال في العاصمة الأردنية عمان انه تلقى الدعوات للمشاركة في الاحتفالات بهذه الذكرى في عمان وبرلين ولندن وعواصم عالمية اخرى. معه كان لنا حوار:

22-08-2009

فلسطين «سقطت» (سهواً؟) من الدراما العربية

صعوبة تمويل المسلسل وامتناع المحطّات عنه، إضافةً إلى توقيف بعض الأعمال... كل هذه الأمور جعلت فلسطين بعيدةً عن انشغالات الدراما العربية. وهذا الموسم، تحضر فقط في عمل من مصر واثنين من سوريا
22-08-2009

أنسي الحاج: موسيـقـيّـــات

تُخاطبُ أمّ كلثوم المستمع على طريقة الزعيم، وتخاطبه فيروز بصوتِ صبيّةٍ خائفة، ومع هذا تحمل الطمأنينة. الأولى تهزّ الجسد وتمخر به عباب استمتاعه، والثانية تمسّ الجسد كالشعاع فيركع على روحه.