زياد رحباني بلا فكاهة
أعاد زياد رحباني فتح نيرانه، غير الصديقة، على الموسيقيين التونسي أنور براهم، واللبناني ربيع أبو خليل، في حديث جديد إلى التلفزيون السوري، نقلت صحيفة "السفير"، يوم الاثنين الفائت، بعض فرائده التي تخلو من الفكاهة ومن "المازية"
أعاد زياد رحباني فتح نيرانه، غير الصديقة، على الموسيقيين التونسي أنور براهم، واللبناني ربيع أبو خليل، في حديث جديد إلى التلفزيون السوري، نقلت صحيفة "السفير"، يوم الاثنين الفائت، بعض فرائده التي تخلو من الفكاهة ومن "المازية"
اختتمت فعاليات مهرجان بصرى الدولي الحادي والعشرين بعروض متميزة لفرقة روسيا للفنون الشعبية، وفرقتي أدلب وأمية للفنون الشعبية من سورية. وقد حضر حفل الختام قرابة خمسة عشرة ألف متفرج غصت بهم مدرجات مسرح بصرى الأثري.
يُباغتك زياد أحمد محافظة بحضوره الأول في المشهد الروائي المعاصر بلا مقدمات وبجمل تحمل من الرشاقة مايشي بقدرته وتمكنه من قلمه ليدخلك في عالم السرد الروائي الممتع عبر عمله البكر (بالأمس ... كنت هناك) الصادر في بيروت عن دار الفارابي للعام ٢٠٠٩.
انها مفارقة عجيبة. الشاعر سميح القاسم لم توجه إليه الدعوات للمشاركة في الاحتفالات بذكرى رحيل الشاعر محمود درويش التى اقيمت في الجديدة في الساحل المحتل في العام 1948، وفي مدينة رام الله. لكنه قال في العاصمة الأردنية عمان انه تلقى الدعوات للمشاركة في الاحتفالات بهذه الذكرى في عمان وبرلين ولندن وعواصم عالمية اخرى. معه كان لنا حوار: