«هدوء نسبي»: عراقيّون من لحم ودمّ
يعود شوقي الماجري للتألق هذا العام. يدير كاميرته ببراعة. يهتم بأدق التفاصيل. يضع كل ممثل في مكانه ويعطيه مساحته للمساهمة في صنع الحدث الدرامي ويبني عمله على قصة جميلة. بهذه الطريقة تميز «هدوء نسبي» عن غيره من الأعمال في رمضان.