جديد الثقافة

17-06-2009

التلفزيون السوري يستغني عن خبرات رواده

ثمة وجوه وأسماء عريقة ستغيب عن شاشة التلفزيون السوري من الآن وصاعداً... وجوه طالما رافقت مسيرة هذا التلفزيون الذي يبلغ العام القادم نصف قرن من عمره الحافل بالإنجازات الباهرة في البدايات،
17-06-2009

«الوصيـة» مشـروع أمـل لئـلا يسـتكين الفلسـطينيون

«الإسرائيلي يقلع الأشجار، لأنها تذكره بنا.. لكنه لا يعرف أننا مثل أشجارنا مهما اقتلعنا سنشرش من جديد». جملة تكررت أكثر من مرة في مسرحية أسرت مشاهديها في دار الأوبرا السورية في دمشق، ضمن احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية للعام 2009.
16-06-2009

الصحافة في مرآة الدراما السورية

تعود إيناس حقّي بمسلسل «أصوات خافتة» الذي يقارب مشكلات المجتمع الدمشقي المعاصر، وعلاقات الحب والزواج من خلال مجموعة صحافيين. وقريباً، تخوض المخرجة السورية الشابة غمار الدراما البوليسية في «الجريمة رقم 13»
16-06-2009

«رقصة البهلوان الأخيرة» لخيري الذهبي: دروب الجوع

«رقصة البهلوان الأخيرة» هي آخر رواية صدرت للكاتب والروائيّ السوريّ خيري الذهبيّ، الذي سبق له أن نشر أكثر من ثلاثة عشر عملاً روائيّاً، منها: «ملكوت السماء»، «طائر الأيّام العجيبة»، «التحوّلات: حسيبة، فيّاض...»،
15-06-2009

«صدمة الحداثة في اللوحة العربية» كتاب جديد لأسعد عرابي

لم يدّعِ أسعد عرابي أنه يعيد كتابة تاريخ الفن التشكيلي العربي ويرسم خرائطه، إنما ادعى أنه يحقق في كتابه هذا بعض الإثارة، وهذا الكتاب معدل عن كتاب له صدر العام 2006، ويحمل العنوان نفسه «صدمة الحداثة في اللوحة العربية».
15-06-2009

قاعات السينما في اللاذقية تحتضر

رغم الجهود التي تبذل للارتقاء بواقع السينما في سورية لاتزال دور العرض تعاني من واقع مترد يحتاج إلى جهد كبير مواز لتحقيق ثقافة سينمائية حقيقية.
15-06-2009

غسان الرفاعي: المجتمع المخملي وبريجيت باردو

ـ 1 ـ لا يدري أحد كيف استقرت تقاليد «المجتمعات المخملية» في الوطن العربي، ولا مواصفات المرشحين للانتساب إليها، ولا شروط الصعود والارتقاء فيها. إنها مزيج من التقاليد العثمانية القائمة على الغطرسة والتعالي السلطوي،
14-06-2009

الحر غزال: كلمــة

لم أسأل بحياتي يوماً لما النمل ملون ؟ و إلى هذه الدرجة ؟؟
لماذا الأبيض ؟ و الأحمر ؟؟ و الأسود ؟؟؟
14-06-2009

صالات الفن التشيكيلي السورية متهمة بالـ"تفاهات"!

 استقطب الفن التشكيلي السوري في السنوات الاخيرة استثمارات كبيرة ادت الى "نقلة هائلة" يرى فيها المستثمرون مجرد بداية، بينما يؤكد اصحاب صالات العرض القديمة انها "فقاعة ستزول" بسبب تركيزها على الجانب التجاري دون الفني والنقدي.