الندوة

01-05-2010

خصخصة قطاع المياه في سورية قريباً

قالت مصادر مطَّلعة، أنه سيتمُّ تحويل المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي في دمشق التابعة لوزارة الإسكان والتعمير، إلى الشركة القابضة لإدارة المياه.
26-04-2010

النقل تعدل 4ليرات على سعر ليتر البنزين مقابل إلغاء الترسيم السنوي

عدل مشروع تحديث وتطوير الخدمات الحكومية النسخة السابعة من دراسته حول استيفاء رسوم المركبات العاملة على البنزين من خلال الوقود ، لتوضيح مدى تأثير الرسم المقترح في حال كانت قيمته تبلغ 4 ليرات على السيارات ذات الشرائح المتباينة بالنسبة لاستهلاك الوقود.
14-04-2010

حملة ضد «الفشخرة» في المدارس

جددت وزارة التربية حملتها المركزة في المدارس العامة والخاصة على مظاهر «الفشخرة» والتزين المبالغ فيه بالمدارس وذلك بهدف إعادة الروح إلى المدارس باعتبارها مؤسسات تربوية وليست دوراً لعرض الأزياء.
10-04-2010

التراث حين يحضر في الواقع: رؤية معاصرة لمقاصد الشريعة

برز ابراهيم البيومي غانم في العقدين الأخيرين واحداً من أفضل الباحثين في مجال الاقتراب المعاصر من الوقف، وبالتحديد الاقتراب منه من جهة العلوم الاجتماعية والانسانية لفهمه أكثر وتفعيل دوره في المجتمع المدني. ففي الربع الأخير للقرن الماضي لم يعد الوقف مجالاً مقتصراً على أساتذة الشريعة فقط بل أصبح مجالاً جاذباً لأساتذة التاريخ والاقتصاد والعلوم السياسية
10-04-2010

من «الحل الإسلامي» الى «حل إنساني» يقبله الإسلام

يظن بعض المسلمين، بحكم مفارقة اعتزازهم بالإسلام وجهلهم بمنهجه، أن هناك طريقة «إسلامية» متفردة لعلاج كل مشاكل المجتمع بمعزل عما ابتكره غير المسلمين من أبناء الحضارات الأخرى، فمثلاً يعتقد البعض أن هناك طريقة إسلامية لعلاج مشاكل إدارة شؤون الدولة والتصحر والمجاعات والجريمة المنظمة،
08-04-2010

تأجيل قرار منع دخول السيارات إلى دمشق القديمة لنهاية العام الجاري

عرض المهندس عبد الفتاح إياسو، مدير التنظيم والتخطيط العمراني في محافظة دمشق، خلال الندوة التي أقامتها المحافظة، أهم التحدِّيات التي تواجه مدينة دمشق حالياً، مشيراً إلى أنَّ المحافظة اتَّخذت العديد من الإجراءات لحماية البيئة؛ تتضمَّن حماية الغوطة والغطاء النباتي، وزيادة المساحات الخضراء، إضافة إلى إخراج جميع الدباغات
05-04-2010

غسان الرفاعي: الإصلاح «المهذب» والطبقة الوسطى

ـ 1 ـ هناك تحرك سياسي ناعم، يتلمس طريقه، بلا جلبة ولا ضوضاء في عواصم العالم، لا يسعى إلى التغيير القسري، وإنما إلى الإصلاح «المهذب» لا لأنه يتجنب «الثورة المفرطة» وإنما لأنه اكتشف أن العنف مصيدة للتقدم والازدهار، انه تحرك إصلاحي ـ راديكالي مستمد من فلسفة الأنوار،