أكد نائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد أن من يرسل القتلة إلى سورية سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو فرنسا أو بريطانيا أو تركيا أو السعودية وغيرها يتحملون المسؤولية المباشرة عن قتل السوريين وأن من يدعم الإرهاب في سورية والعراق ليس ببشر.
سجلت منظمة "مراسلون بلا حدود" في تقريرها السنوي أن 71 صحافياً قتلوا في العام 2013 خلال ممارستهم عملهم، الا ان خطف الصحافيين ازداد بشكل ملحوظ خلال الفترة ذاتها.
يحذّر بطريرك الكنيسة الكلدانية في العالم لويس ساكو من مخطط إفراغ الشرق من مسيحييه. في نظره، "إذا تمّ تفريغ الشرق من مسيحييه فمصير المسلمين سيكون أسوأ بكثير"، ويشدّد على أن "الخطر يكمن، اليوم، في انتشار أصولية إسلامية تغذيها بعض الدول لتسعير الصراع المسلم ـ المسلم خدمة لإسرائيل والولايات والمتحدة".
تلقى «الائتلاف الوطني السوري» المعارض ما يمكن أن يمثل صفعة سياسية خلال اجتماع مجموعة «أصدقاء سوريا» في لندن الأسبوع الماضي، حيث تبلغ أن مؤتمر «جنيف 2» قد لا يؤدي إلى تنحي الرئيس السوري بشار الأسد، وأنه يجب أن يكون للعلويين دور رئيسي في أي عملية سياسية انتقالية، وخصوصا في الجيش والقوى الأمنية، لمحاربة تنظيم «القاعدة».
ي عمر جيل مرّ العالم بأطوار ثلاثة عكَس تسارع إيقاعها طبيعة العصر بما وسعه من ثورة في الاتصالات، وتدفق في المعلومات، وتشابك في المصالح بالسلب والإيجاب: أولها، كان خروج الاتحاد السوفياتي من سباق الحرب الباردة لخوار موارده بالقياس مع أعبائه (وكان للرسمية العربية دور فارق في إيصاله للإفلاس عبر إغراق السوق النفطية وإيصال سعر البرميل إلى 6 دولارات عام 1986)، وصولاً إلى انهياره وتشظيه في فترة عامين (ن
ذكرت صحيفة «فيلت ام سونتاغ» الألمانية، أمس، إن تنظيم «أنصار الشريعة» الإسلامي المتطرف نظم في أيلول الماضي في ليبيا اجتماعا مع تنظيمات «أنصار الشريعة» في تونس والمغرب ومصر وممثلين جزائريين عن تنظيم «القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي». وأشارت الصحيفة إلى أن الاجتماع السري استمر ثلاثة أيام، وعقد في مدينة بنغازي شرق ليبيا. وبين ابرز المشاركين في الاجتماع المسؤول عن تنظيم «أنصار الشريعة» في تونس أبو عياض، الملاحق خصوصا لاتهامه بالضلوع في الهجوم على السفارة الأميركية في تونس في أيلول العام 2012.
قتل ضابط في الجيش الليبي وأصيب ثلاثة جنود في هجومين منفصلين في بنغازي، في حين أعلن ما يسمى بـ«المجلس السياسي لإقليم برقة» استمرار إغلاق الموانئ النفطية الشرقية، لعدم التوصل إلى اتفاق مع الحكومة.
وبحسب مصدر أمني، فإن «مجهولين اغتالوا صباح الأحد (أمس) العقيد في ركن المدفعية والصواريخ سعد مسعود أسطيل الجملي (51 سنة) بوابل من الرصاص خلال إيصاله ابنه للمدرسة».
