«حركة حزم»... البيض الأميركي في سلّة «جهاديّة مُعدّلة»
منذ ظهور صواريخ «تاو» الأميركية في حوزة مسلحيها، تحوّل اسم «حركة حزم» إلى واحد من أكثر أسماء المجموعات المسلحة تداولاً. ويبدو أن حملة تلميع كبيرة لها، ستتوالى عبر وسائل الاعلام الغربية. سيما بعد تقرير «استراتيجي» نشره «معهد واشنطن»، وحمل عنوان «الثوار الذين يستحقون الدعم»، خلُص إلى أن الحركة «نموذج للجماعة التي يمكن للولايات المتحدة وحلفائها دعمها بمساعدات عسكرية كبيرة تضم أسلحة فتاكة».