ألقت الجهات المختصة في اللاذقية القبض على سارق محترف نشل مواد طبية من محافظات اللاذقية وطرطوس وحمص وحماة، بقيمة تجاوزت 50 مليون ليرة، تم استرداد 15 مليون منها.
وقال مصدر في فرع الأمن الجنائي في اللاذقية أنه “بمتابعة من الفرع لحادثة سرقة مواد طبية تستخدم من قبل أطباء الأسنان من مستودع “التاج” بمدينة جبلة، والتي تقدر قيمتها بحوالي 2 مليون، تبين أن الفاعل من ذوي الخبرة في المواد المذكورة “.
ردت وحدات من الجيش بضربات نارية مركزة على تحركات المجموعات الإرهابية واعتداءاتهم على النقاط العسكرية المتمركزة لحماية البلدات الآمنة في ريفي حماة الشمالي وإدلب.
وذكر مصدر ميداني في حماة أن إحدى وحدات الجيش المتمركزة في محيط مدينة محردة الشمالي الغربي رصدت تحرك مجموعات إرهابية من محور بلدة تل الصخر باتجاه احدى النقاط العسكرية في المنطقة وتعاملت معها بالأسلحة الرشاشة.
وأشار المصدر إلى أن الرمايات النارية أفشلت تسلل الإرهابيين وأجبرتهم على الفرار بعد مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير أسلحة وعتاد كانت بحوزتهم.
“المكتوب مبين من عنوانه” هكذا وصف السوريون سنة 2019، والتي لم يكد ينته الشهر الأول منها إلا متسبباً بنحو 20 حادثة حريق مأساوية هزت الشارع السوري، دون أن يهتز للحكومة جفن!!
ردت وحدات الجيش العربي السوري العاملة في ريف حماة الشمالي على خروقات الإرهابيين لاتفاق منطقة خفض التصعيد بضربات مركزة على تحركات ومحاور تسللهم باتجاه النقاط العسكرية والقرى الآمنة بريف حماة الشمالي.
وقال مصدر ميداني في حماة بإن وحدة من الجيش نفذت ضربات مركزة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة على تحصينات ومواقع إرهابيي ما يسمى “كتائب العزة” على أطراف بلدة حصرايا والأربعين وكبدتهم خسائر بالأفراد والعتاد ودمرت عددا من أوكارهم وتحصيناتهم.
لم تمضِ أسابيع قليلة على إعلان بدء العمل في نظام البطاقة الذكية لتعبئة المحروقات في سوريا، لتبدأ بعض المشاكل بالظهور، ويختص فيها أصحاب السيارات الخاصة من المتعاقدين مع الجهات الحكومية لنقل البضائع وما إلى ذلك.
وصلتنا عدة شكاوٍ من سائقي سيارات الشحن الصغيرة “بيك آب” الخاصة، الذين يعملون لدى جهات حكومية، حول “توقف محطات وقود مصياف عن تزويدهم بالمازوت عبر البطاقة الذكية”.
«إذا ربحت دمشق الحرب، فلا ينبغي أن تربح السلام». توجز هذه الجملة كثيراً من الأوراق وتقارير الوضع والتقديرات التي أنجزَتها في خلال العام الماضي مراكز بحثية غربية عديدة، أُفرد معظمها للبحث في السبل المتاحة للحيلولة «دون إرساء تسوية على مقاس النظام».
نفذت وحدات من الجيش العربي السوري عمليات مكثفة على مواقع ومحاور تسلل المجموعات الإرهابية في عدة محاور بريف حماة الشمالي وحققت إصابات مباشرة في صفوفهم بعد تدمير مواقع وتحصينات لهم رداً على خرقها لاتفاق منطقة خفض التصعيد في إدلب.
وذكر مصدر ميداني في حماة أن وحدات من الجيش ردت على اعتداءات إرهابيي ما يسمى “كتائب العزة” بضربات صاروخية طالت مواقعهم وتحصيناتهم على أطراف بلدات كفرزيتا وحصريا والأربعين في منطقة محردة بريف حماة الشمالي الغربي أسفرت عن تدمير عدد من أوكارهم ومستودعات أسلحتهم.
حاول «الائتلاف» المعارض حشد موظفيه في إدلب استجداء للدعم الذي أوقفته منظمات أوروبية منذ أيام. ووفق مواقع الكترونية معارضة، حذر ما يسمى «مجلس محافظة إدلب الحرة» التابع لـ«الائتلاف» من توقف الدعم عن مديريات الصحة التابعة له في المحافظة، بعد قرار منظمات أوروبية وقف دعم المشاريع «الإنسانية» في المنطقة.
أصدرت وزارة العدل قراراً تضمن أسماء الخبراء الذين أدوا القسم القانوني كخبراء اختصاصيين كل في مجاله.
وبين القرار أن كل خبير يعمل بموجب اختصاصه أمام المحاكم والدوائر القضائية لمدة سنة واحدة وذلك في محافظات دمشق وريفها، والقنيطرة والسويداء ودرعا وحماة وحلب وحمص وطرطوس واللاذقية والحسكة ودير الزور.
ويمكن الاطلاع على أسماء الخبراء من خلال الصفحة الرسمية لوزارة العدل أو الصحيفة القانونية الإلكترونية.
شام إف إم
على حين يشير إلى تأزم الوضع في منطقة خفض التصعيد في شمال غرب البلاد بسبب تصعيد الإرهابيين والميليشيات المسلحة من خروقاتهم لـ«اتفاق إدلب»، أرسل الجيش العربي السوري مزيداً من التعزيزات إلى المنطقة بالترافق مع تصديه لتلك الخروقات وتكبيد الإرهابيين وحلفائهم من الميليشيات خسائر فادحة.
وبيَّنَ مصدر إعلامي، أن وحدة من الجيش أحبطت محاولة تسلل إرهابيين من الأطراف الغربية لبلدة حصرايا وعلى محور حورتة واللويبدة بريف حماة الشمالي باتجاه نقاط عسكرية، وتعاملت معها بالأسلحة المناسبة ما أوقع العديد من أفرادها قتلى وجرحى.