محافظ جديد للحسكة
أصدر الرئيس بشار الأسد، أمس، مرسوماً عيّن بموجبه جايز سوادة الحمود الموسى من مواليد حماه محافظاً جديداً للحسكة الممتدة أراضيها إلى الحدود الشمالية الشرقية مع تركيا والعراق، وذلك بدلأً من محمد زعال العلي.
أصدر الرئيس بشار الأسد، أمس، مرسوماً عيّن بموجبه جايز سوادة الحمود الموسى من مواليد حماه محافظاً جديداً للحسكة الممتدة أراضيها إلى الحدود الشمالية الشرقية مع تركيا والعراق، وذلك بدلأً من محمد زعال العلي.
قبل الحرب، وبعدها أيضا، ظلت المراكز الثقافية في سوريا عبارة عن أبنية وقصور معابد لثقافة تعيد اجترار أنشطتها الشكلية، حيث تعود هذه المعضلة إلى ازدواجية في آلية إدارة هذه المراكز ومفهوم تابعيتها؛ إذ تتبع هذه المؤسسات لوزارة الإدارة المحلية في جانب الصرف المالي، وتغطية مصاريف الأنشطة الثقافية تحدده الميزانية المرصودة لهذه الأنشطة من قبل الوزارة عينها؛ حتى في مسألة الترشيح لتعيين مدراء المراكز الثق
أوقعت وحدة من الجيش العربي السوري العديد من أفراد المجموعات الإرهابية قتلى ومصابين كانوا يتحصنون في أحد الأنفاق في مدينة حلب.
وبين مصدر عسكري أن “وحدة من الجيش وبعد عملية رصد ومتابعة لتحركات المجموعات الإرهابية اكتشفت نفقا يتحصنون بداخله في محيط قلعة حلب”.
في كل رحلة إلى مدن الساحل السوري، يكون هناك في الباص من يشاهد حرستا المُدمرة للمرة الأولى. مثيرٌ هو تأمل الوجوه التي تلتصق بزجاج النوافذ، تتابع بعيونها المُتسعة دهشة خط الدمار المُمتد على بلدة بأكملها.
بعد «سبايدر مان» و «هالك» وغيرهما من الأبطال الخارقين، اختارت استوديوهات «مارفل»، الشهيرة بإصدار قصص عن الأبطال الخارقين، سيدة من مضايا لتحولها إلى «بطلة خارقة» و «نجمة» لإحدى قصصها المصورة.
أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش العربي السوري أعادت الأمن والاستقرار إلى بلدة معان بريف حماة الشمالي.
وفي وقت سابق أكد المصدر العسكري تدمير دبابات وآليات ثقيلة وأخرى مزودة برشاشات لإرهابيي “جيش الفتح” صباح اليوم في غارات جوية على تجمعاتهم وتحركاتهم في ريف حماة الشمالي.
في الوقت الذي أظهرت فيه دراسة أميركية أن تنظيم داعش ضعفت دعايته وقدرته على تجنيد متطوعين جدد، بسبب ضغوط «التحالف الدولي» الذي تقوده واشنطن عليه في سورية والعراق، اعتقل التنظيم العشرات من أبناء دير الزور الذين دخلوا إلى مدينة الرقة بحجة عدم حصولهم على تصريح من قبله.
كشف مصدر عسكري دبلوماسي في موسكو عن اتفاق بين الولايات المتحدة والنظام السعودي على تمكين إرهابيي تنظيم “داعش” من الخروج الآمن من مدينة الموصل العراقية بهدف نقلهم إلى سورية قبل بدء عملية استعادة السيطرة على المدينة.
للمرة الأولى منذ أن خلع نيكيتا خروتشوف حذاءه وضرب به الطاولة في قاعة الجمعية العمومية في الأمم المتحدة، تحدياً للولايات المتحدة وحماية لكوبا، يقف الكرملين اليوم مرة أخرى ليكرر هذه الموقف، إنما دفاعاً عن سوريا.