اقتصاد

عادت الشركة العربية السورية للصناعات الإلكترونية "سيرونكس" لاطلاق منتجها من الشاشات توقفها بسبب العقوبات والإجراءات الإقتصادية القسرية المفروضة على سورية.

وبحسب بيان لوزارة للصناعة قامت الشركة بتأمين مستلزمات الإنتاج لتصنيع ١٤٠٠ شاشة من قياس ٣٢ و ٥٥ بوصة بمواصفات فنية جيدة وتقنية متطورة بنسخة أندرويد ١١ مع بث رقمي أرضي متطور كأول منتج بهذه المواصفات يتواجد بالسوق السورية ووفق أسعار منافسة.

وتعاني الأسواق السورية من فقدان الشاشات من الأسواق وارتفاع أسعارها حيث أقل شاشة تجاوز سعر ١.٥ مليون ليرة سورية فكم ستبيع الشركة شاشاتها في الأسواق.

ارتفع سعر كيلوغرام الغاز المنزلي ليتجاوز 22 ألف ليرة نهاية الأسبوع الماضي. متجاوزاً حاجزه السعري الذي استقر عنده مؤخراً بألفي ليرة وبارتفاع وصل إلى ثمانية آلاف ليرة عنه قبل أكثر من شهر ونصف الشهر من الآن محققاً ألفي ليرة في كل قفزة سعرية.

وتزامن ارتفاع سعر الكيلوغرام من الغاز للطباخات المنزلية مع تقلص وجوده في الأسواق. بحيث تحولت عملية بيع المادة لسعر المفرق وفقاً لمبلغ مقطوع يدفعه الزبون سواء أكان ألفي ليرة أم خمسة آلاف أو عشرة آلاف ليرة. والحكم في هذه الحالة بين البائع والشاري هو الميزان.

أكّدت وزيرة المناخ البولندية آنا موسكوا، أنّ المجر صوتت ضدّ قرار تحديد سقف لسعر الغاز في الاتحاد الأوروبي. بينما امتنعت كل من النمسا وهولندا عن التصويت.

ووفق تصريحات لها، أمس الإثنين، قالت موسكوا، إنّ النمسا وهولندا امتنعتا عن التصويت، وصوتت المجر ضدّ الحد الأقصى لسعر الغاز المقترح في اجتماع مجلس الاتحاد الأوروبي.

وقالت إنّه تمّ  "الاتفاق على حاجز 180 يورو لكل ميغاوات في الساعة".

وفي وقت سابق اليوم، وافق وزراء الطاقة في الاتحاد الأوروبي على تحديد سقف سعري قدره 180 يورو، وهو ما يوازي 91 دولار، لكل ميغاواط ساعة في إطار آلية تصحيح السوق.

كشف معاون مدير عام مصرف التسليف عدنان حسن، أن المصرف منح خلال شهر تشرين ثاني من العام الحالي، 5128 قرضاً بقيمة 12 ملياراً و649 مليون ليرة وفق بوليصة التأمين، مبيناً أن إجمالي القروض التي منحت خلال هذا الشهر، بلغت 18 مليار ليرة.

بدأت شركة Em_sawa التجارية للطاقات البديلة بتنفيذ مشروع نوعي في منطقة المزة بدمشق. وأوضح مدير عام الشركة عماد موسى، أن المشروع يغني نهائيا عن الشبكة الكهربائية العامة وبكلفة لا تتجاوز قيمة استهلاك الوقود لمدة عام.

وأضاف موسى لموقع أخبار الصناعة السورية، أنه بموجب المشروع سيتم تركيب 100لوح طاقة شمسية  منها 50 لوحا  تم تركيبها مع تجهيزاتها، لتلبية متطلبات الزبائن بالأداء الأفضل والوقت المناسب في ظل  تراجع زمن التغذية الكهربائية من الشبكة العامة، مشيرا إلى أن ما يتميز به هذا المشروع عن المشاريع السابقة استخدام آليات ثقيلة /رافعات/ لتثبيت الحديد على ارتفاعات عالية.

أكد مدير عام المؤسسة العامة للدواجن د. سامي أبو الدان أن المؤسسة بدأت باستثمار السلفة المالية الممنوحة لها من الحكومة بقيمة 8 مليارات ليرة سورية بهدف تأمين مستلزمات زيادة الطاقة الإنتاجية وتطوير واقع العمل والتدخل الإيجابي في الأسواق من خلال الإسهام بتوفير الفروج والبيض بأسعار مناسبة قدر الإمكان والأهم تعزيز قدرات المؤسسة على تجاوز الصعوبات، وتأمين المواد العلفية، وضمان استمرار الدورات الإنتاجية، وزيادة الإنتاج من مادتي البيض والفروج.

تطور مشهد إضراب الشاحنات ووسائل النقل العام بالأردن، إلى إضراب عام شهدته محافظة معان (جنوبي الأردن)، وما لبث أن انتقل لعدد من المحافظات الأردنية، في حين خلصت اللجنة المشتركة بين مجلسي الوزراء والنواب لحزمة من «القرارات التخفيفية للحفاظ على الأمن والاستقرار، وتغليب المصلحة العامة».

يثير استغراب الشارع الطرطوسي أكثر من شح المواد النفطية المدعومة وغيابها عن المشهد، توفرها وبكثرة بالسعر السوداء حيث وصل سعر ليتر البنزين إلى 15000 الف ليرة .

إذ أدت أزمة نقص المحروقات إلى تدهور في قطاع المواصلات وازدياد مشاهد الازدحام عند الكراج الجديد والقديم بالمدينة، وارتفاع أسعار السلع الغذائية المبالغ به، واختفاء سلع من المحلات التجارية بذريعة “مازوت مافي لتجي البضاعة من الشام” بحسب تعبير أصحاب المحال.

كشف مدير الاستثمار الصناعي بوزارة الصناعة بسمان مهنا  أنه منذ بداية 2022 وحتى شهر أيلول الماضي، تم ترخيص حوالي 1600 منشأة صناعية، نُفذ منها على أرض الواقع نحو 600 منشأة، مؤكداً أن «بيئة الاستثمار في سوريا مبشّرة بالخير».

وبيّن مهنا أن أكثر الاستثمارات كانت بالصناعات الغذائية والكيمائية والهندسية والنسيجية والإسمنتية، لافتاً إلى «وجود إقبال على الاستثمار الصناعي، لوجود مدن صناعية وسعي الحكومة قدر الإمكان لتأمين حوامل الطاقة، لذلك يمكننا القول إن بيئة الاستثمار مشجعة ويوجد صناعات جديدة دخلت السوق الاستثمارية».