أعلن مشروع جريح الوطن أن عدد الذين حصلوا على بطاقة جريح الوطن وصل إلى 9619 جريح عمليات حربية من مختلف نسب العجز منذ بدء توزيع البطاقات العام الماضي وحتى الآن.
وأوضح المشروع أنه يواصل توزيع البطاقة على جرحى العمليات الحربية من نسبة العجز 40 بالمئة وما فوق، المنضمين للمشروع ممن قدّموا الأوراق الثبوتية المطلوبة للحصول على البطاقة، لافتاً إلى أنه وقبل أيام تمت طباعة نحو1400 بطاقة جديدة لتوزّع خلال شهر أيار الجاري في المحافظات كافة.
زارت مجموعة سياحية تضم 44 سائحاً من جنسيات (روسية وبيلاروسية وبلجيكية) مدينة دمشق.
واطلع السياح على المعالم الأثرية في الجامع الأموي وقصر العظم وعدد من الأديرة والكنائس بدمشق وفي مدينة تدمر وقلعة الحصن بحمص، حيث وثقوا بالصور والفيديوهات ما شاهدوه على أرض الواقع لنقل الصورة الحقيقية إلى بلادهم.
ما يثير الفضول هو أننا نسلّم – انطلاقاً من قناعاتنا – أن هناك رقابة ومتابعة من جهاتنا المعنية على صحتنا وسلامتنا، إلا أننا لا نجد مسوغاً لهذه الحالة التي تتملكنا جراء ما نكتشفه من أمور وحالات وأحوال تسير بنا وتمر علينا من دون دراية لما يحدث، وخاصة بعد اكتشافنا للمتاجرة بصحتنا على يد فئة من التجار والمزارعين ليمرروا صفقاتهم على حساب صحة المواطن، ويترجم ذلك انتشار العديد من الأمراض ومنها الكوليرا الناتجة عن تناول مياه ملوثة أو خضراوات مروية بمياه آسنة أو غير ذلك.
بعد أن انتهت فترة المهلة التي حددتها محافظة دمشق لأصحاب الإشغالات والبسطات على الطرقات العامة بالإخلاء ببداية الشهر الحالي، باشرت ورش المحافظة بحملة واسعة لملاحقة من لم يلتزم بهذا القرار.
و أوضح مدير دوائر الخدمات في محافظة دمشق بشار عبيدة بأن المحافظة بدأت منذ يومين بإزالة جميع البسطات والإشغالات من شوارع دمشق، وتمت إزالة الكثير منها، والحملة مستمرة لإزالة أي مخالفة أو إشغال أو تعدٍ على الأملاك العامة، مؤكداً بأن الحملة تشمل كل مدينة دمشق و لن تتوقف إلا بتلاشي هذه المخالفات.
ذكّرت رئاسة مجلس الوزراء بعطلة عيد الشهداء التي تصادف السبت القادم الموافق في السادس من شهر أيار.
وأشارت رئاسة المجلس إلى أنه تراعى أحكام الفقرة (ج) من المادة 43 من القانون الأساسي للعاملين في الدولة بالنسبة للجهات العامة التي تتطلب طبيعة عملها أو ظروفها استمرار العمل فيها.
قدم رئيس اتحاد العمال في سوريا “جمال القادري” مطالبة بتعديل نظام الرواتب والأجور للعاملين في مؤسسات الحكومة السورية، مؤكدًا أن الحد الأنى للأجور لم يعد يكفي حتى ليوم واحد.
وقال “القادري” لإذاعة “المدينة” اف ام, إن “سوق العمل اليوم يعاني من اختلالات بنيوية كبيرة فيجب تشجيع الاختصاصات المطلوبة على اعتبار أن هناك نقصا كبيرا في العمالة الفنية المؤهلة علمياً في مختلف التخصصات، وألا يبقى القبول الجامعي مرتبطاً بالعلامات”.
قامت مجموعة قراصنة (هاكرز)، بمهاجمة مواقع أحزاب سياسية في إسرائيل، بعد وقت قصير من قصف جوي شنته الأخيرة على مدينة حلب.
وقالت القناة السابعة الإسرائيلية، أمس الثلاثاء: “بعد الهجوم الذي وقع الليلة في سوريا، والذي نُسب إلى إسرائيل، زعمت مجموعة الهاكرز أنونيموس سودان أنها هاجمت عدة مواقع للحزب”.
وأوضحت أن من بين الأحزاب المستهدفة حزب “هناك مستقبل” برئاسة زعيم المعارضة، يائير لابيد، و”عوتسما يهوديت” بقيادة وزير الأمن القومي المتطرف، إيتمار بن غفير.
وأعلنت المجموعة عبر صفحتها على “تلغرام”، أنها بدأت بمهاجمة مواقع الأحزاب الإسرائيلية، مضيفة: “سوريا نحن معك”.
حسمت الشابة “مروة أبو حسون”، أمرها وقررت اتباع دورة بالحلاقة الرجالية العام الفائت. لتنجح بها وتعود للعمل بهذه المهنية في مدينتها “السويداء”. لتكون بذلك حالة نادرة على مستوى سوريا ككل في ظل احتكار الرجال لهذه المهنة.
بدأت “أبو حسون” بمتابعة فيديوهات عن الحلاقة الرجالية لغاية التعلم، كما تقول مضيفةً أنها كانت الشابة الوحيدة في الدورة التي اتبعتها بدمشق مع 18 شاباً.
عقب إعلان رؤية هلال شهر شوال، وبدء أول أيام عيد الفطر، يسارع الجميع لحساب الأيام المتبقية على قدوم موسم الحج ووقفة عرفات ومن ثم عيد الأضحى.
وعادة يفصل عيد الأضحى عن عيد الفطر المبارك ما يعادل شهرين أو أكثر قليلا، ما جعل معدلات البحث عن “موعد عيد الأضحى 2023” تتزايد على محركات البحث من قبل الكثيرين، خاصة المهتمين بموعد اجازة عيد الأضحى 2023، وعدد الأيام المتبقية على وقفة عرفات.
أصدر الرئيس بشار الأسد مرسوماً يقضي بإحداث الصندوق الوطني لدعم المتضررين من الزلزال لتكون مهمته تقديم الدعم المالي لهم، وغايته مساعدتهم على تجاوز الضرر الجسدي أو المادي أو المعنوي اللاحق بهم وفقاً لمعايير معتمدة.
وأفادت صفحة الرئاسة “تسبب الزلزال الذي ضرب سوريا في السادس من شباط الفائت وما تلاه من هزّات ارتدادية عديدة بأضرار كبيرة أصابت الانسان والمجتمع معاً، وتطلبت حشد كل الإمكانات لمواجهة تداعيات الكارثة غير المسبوقة في حجمها وأثرها وما خلّفته من مأساة على المستوى الوطني”.