عروض تباينت فنياً وجغرافياً... والجديد قليل
أسدل الستار، أخيراً، على اعمال مهرجان دمشق للفنون المسرحية في دورته الخامسة عشرة، بعدما أخذ نصيبه من النقد مثلما حظي بالثناء، خصوصاً لدى منظميه. بين المدح والذم ثمة مساحة للتأمل والتساؤل عن دور هذا المهرجان في تنشيط الحركة المسرحية، وإعادة بعض الحيوية إلى الحراك المسرحي الكسول،