فلسطين

تزامن بدء العدوان الإسرائيلي على لبنان مع التدشين الرسمي لخط باكو جيهان الذي ينقل نفط أذربيجان وقزوين إلى ميناء جيهان عند خليج الإسكندرون في تركيا.

من دون سياسة، وبلا حديث عن حسابات الساعة وخلط الأوراق، ليس هناك ما يوقظ إسرائيل من وهم عظمتها سوى صفعة دامية، وغالبية العرب من وهم استراتيجية الاعتدال المجبرين على تطبيقها.

أعلنت ايطاليا، امس، ان اسرائيل قد تشارك في مؤتمر لوزراء خارجية الدول المانحة للبنان يعقد في روما يوم الاربعاء المقبل، والذي تتجه الدول الكبرى لحضوره بمواقف متباينة حول سبل انهاء الحرب.

ذكرت صحيفة سان فرانسيسكو كرونيكل الاميركية امس الأول، ان الحرب التي تشنها إسرائيل براً وبحراً وجواً على لبنان، تم الإعداد لها منذ أكثر من عام. وذكرت انه منذ إنهاء إسرائيل احتلالها للجنوب،

حلب – الجمل – باسل ديوب : ليلة شموع أحياها المواطنون السوريون في حلب بدعوة من مديرية الطلاب في الحزب السوري القومي الاجتماعي  منفذية  حلب، كان المشهد جديداً على رواد الساحة الهاربين من قيظ الصيف الذي  رفعت حرارته الحرب الشاملة

 بعد أن أصبح المحافظون الجدد، أكثر إدراكاً للفرصة التي لاحت أمامهم على خلفية العدوان الإسرائيلي الجاري، يحاول الآن زعماء هذه الجماعة، استرداد كامل نفوذهم على توجهات وهوس الإدارة الأمريكية،

بعد أن أصبح المحافظون الجدد، أكثر إدراكاً للفرصة التي لاحت أمامهم على خلفية العدوان الإسرائيلي الجاري، يحاول الآن زعماء هذه الجماعة، استرداد كامل نفوذهم على توجهات وهوس الإدارة الأمريكية، وهو نفوذ ضاع منه

صرح فيدل كاسترو رئيس كوبا بأن العدوان الوحشي الذي تشنه اسرائيل ضد لبنان والاراضي الفلسطينية ليس له معنى وان اعداء كوبا لن يتمكنوا باعمالهم »القذرة« من تدمير الثورة الكوبية.

لم تكن الصورة بالجديدة! ولطالما كانت صور الموت في الحروب تتشابه، منذ أن تم تحويل الصورة التلفزيونية أثناء الحروب إلى شهادة امتياز لقدرة المحطات الفضائية على جذب أكبر قدر من المشاهدين والمتابعين.