الأكراد يبتعدون عن موسكو... ويخذلون واشنطن في الرقة
أحيا الدخول الروسي في الأجواء السورية مسألةً برزت منذ بداية الأزمة السورية عام 2011: كيف نجعل الأكراد حلفاءنا؟ سؤال لم يعرف روّاد «الثورة» الإجابة عنه، وهم المتأمّلون بسقوط سريع للنظام، ورافضون لأيّ «تنازلات» ثقافية وسياسية للأكراد.
شهور وأضحت «وحدات حماية الشعب» الكردية «رديفاً» للجيش السوري، إذ لعبت أنقرة دوراً رئيسياً في ابعاد «حزب الاتحاد الديمقراطي» عن ملعب «الثورة».