نيويورك

الموقع
24-01-2013

موسـكو تنتقـد هـوس إطاحـة الأسـد وتؤكد أن موقفها غير قابل للمساومة

شنّت موسكو هجوما، أمس، على المعارضة السورية والداعمين لها، معتبرة أن أي حل للأزمة السورية يصطدم «بهوس» المعارضة الإطاحة بنظام الرئيس بشار الأسد، فيما دول عربية وغربية تطيل أمد الصراع عبر دعم المسلّحين، مؤكدة رفضها أي تأويل أو تحريف لبيان جنيف الصادر في 30 حزيران الماضي.

22-01-2013

احتدام الصراع حول سورية والإبراهيمي ينحاز إلى جوقة الزاعقين العرب

بدأ المبعوث العربي والدولي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي في نيويورك أمس مشاورات مكثفة لإيجاد حل للأزمة السورية، قبل أيام من تقديم إحاطة إلى مجلس الأمن الدولي حول مهمته، فيما أكد الجيش السوري أنه سيواصل «ملاحقة المجموعات الإرهابية المسلحة في كل مكان من سوريا لإفشال المؤامرة».
19-01-2013

موسكو تتمسّك بـ«جنيف» لحل الأزمة و إيران: الأسد خط أحمر ولا نغفل حق الشعب بالإصلاح

أعلن مستشار مرشد الجمهورية الإسلامية آية الله علي خامنئي للشؤون الدولية علي اكبر ولايتي، أن طهران تعتبر أن الرئيس السوري بشار الأسد «خط احمر» بالرغم من تأكيده أن هذا الأمر «لا يعني أننا نغفل عن حقوق الشعب في تعيين حكامه»، واصفا قطر بأنها من الدول الرجعية التي تمد المقاتلين بالسلاح.

19-01-2013

مجلس الأمن يعارض إحالة سوريا على المحكمة الجنائية وحقوق الإنسان تستأجر شركة أميركية لتزويدها بالتقارير

عارضت روسيا في مجلس الأمن الدولي إحالة ملف سوريا على المحكمة الجنائية الدولية، بناءً على طلب من نافي بيلاي، المفوضة السامية لحقوق الإنسان. الطلب الذي تقدمت به بيلاي كان مدعوماً من 58 دولة عبر رسالة رفعتها سويسرا في وقت سابق من الأسبوع الحالي.
19-01-2013

جاسوسة روسية من بين أكثر نساء القرن جاذبية

أصدرت مجلة «جي كيو» تصنيفها الخاص لأكثر النساء جاذبية في القرن الواحد والعشرينآنا تشابمان في موسكو (عن «الانترنت») ، والذي تضمن أجمل الفاتنات من المشاهير من بينهن الحسناء الروسية آنا تشابمان، الشهيرة بقضية تجسسها لمصلحة الاستخبارات الروسية في العام 2010.

18-01-2013

قلعة لافروف: الحجر يبني البشر [1/2]

يُشغل العالم اليوم، بمحاولة فهم السياسة الخارجية الروسية، ولا سيّما في الفترة «العربية» الأخيرة. وبالقدر نفسه، يثير الوزير سيرغي
18-01-2013

إصدار مراسلات الكاتب الأميركي ترومان كابوت بعد ثلاثين سنة من رحيله

بعد ما يقارب الثلاثين سنة على رحيله، ما زال الكاتب الأميركي ترومان كابوت يثير الكثير من الأصداء والحضور في المشهد الثقافي في العالم بأسره، إذ نجح عبر كتبه المتعددة والمتنوعة ـ روايات، أقاصيص، تحقيقات، سير، أدب رحلات، سير ذاتية، مسرح ـ أن يكون واحدا ممن يتبوأون مقدمة خشبة المسرح الكتابي، لا في بلاده فقط، بل أيضا في أكثر من عاصمة وبلد أوروبيين، وجدا فيه ناطقا حقيقيا باسم جيل كبير.