مثقفون عرب ضد العدوان ومع المقاومة
تزامناً مع قرع طبول الحرب الأميركية على سوريا، وتهليل جهات غربية وعربية لها، أصدرت مجموعة من الأكاديميين والمثقفين العرب أخيراً بياناً ضد العدوان العسكري الأميركي على سوريا.
تزامناً مع قرع طبول الحرب الأميركية على سوريا، وتهليل جهات غربية وعربية لها، أصدرت مجموعة من الأكاديميين والمثقفين العرب أخيراً بياناً ضد العدوان العسكري الأميركي على سوريا.
لم تحد القنوات الإخبارية العربية في تعاطيها مع أنباء العدوان المحتمل على سوريا، عن الخطّ الذي اتبعته منذ بدء الأزمة السورية.
لا يزال اسم الروائي الأميركي ج. د سالنجر (صاحب رائعة «الحارس في حقل الشوفان»)، وبعد ثلاث سنوات من رحيله عن 91 عاما (2010) يثير «الصخب» و«الضجيج» ما إن يتمّ ذكر أمر يتعلق به. اسم يسيل أيضا الكثير من الحبر في الصحافة، لمعرفة أي تفصيل من تفاصيله الكثيرة التي لم يعرفها أحد، إذ ومثلما هو معروف، انسحب من العالم وابتعد عن المجتمع في العام 1953، ومن يومها لم يعرف عنه أحد أي شيء، باستثناء بعض الأخبار الصغيرة التي لم تكن تشفي غليل أحد.
رائد الموجة الثالثة للمسرح السوري، غاب كاتباً وناقداً من طراز خاص، مخلّفاً وراءه أرشيفاً ضخماً في السينما والتلفزيون وأبي الفنون. بعيداً عن بلاده، رحل صاحب «زائر الفجر» في القاهرة، حيث أمضى أربعين عاماً، لم يزر خلالها دمشق إلا في المناسبات
تبدو التجارب السينمائية الشبابية الحالية في سوريا، مسكونة بأتون الحرب المستمر منذ أكثر من عامين. من هذه التجارب، يأتي الكاتب السوري علي وجيه (1985 ـ الصورة) الذي دخل عالم التأليف السينمائي في شريط قصير بعنوان «نخاع» (2012) للمخرج وسيم السيد. الشراكة مع الأخير أثمرت مشاريع كثيرة لاحقاً.
ما الذي قد يدفع شخصاً يتصدّر لائحة الممثلين الأعلى أجراً إلى التصريح بأنّه «ليس بعيداً عن اتخاذ قرار الاعتزال»؟ ما الذي قد يجعل نجماً كجوني ديب (1963) يتوقع طرده من «ديزني»، هو الذي جعل من شخصية جاك سبارو أسطورةً في «قراصنة الكاريبي»؟ ها هو جوني ديب يطلّ في The Lone Ranger بعدما لمّح مراراً إلى نيته الاعتزال، موحياً بأنّ «ديزني» تنوي الاستغناء عن خدماته وعن دوره في «قراصنة الكاريبي» الذي بدأ العمل على جزئه الخامس. النجم الذي يعد من أشهر الممثلين ممن لم ينالوا «أوسكار»، بدا مظلوماً في شريطه الجديد الذي يستحضر شخصية «الفارس» الوحيد.
فجأة، أُغرمت المحطات اللبنانية بالوجوه الفتنوية، ففتحت لها أحضانها لبثّ السموم في غياب تام للمسؤولية. مرة جديدة، يسجّل الإعلام اللبناني سقطة مدوية في لحظة حرجة من تاريخ البلد