ميلان كونديرا في موكب العظماء
اعتادت سلسلة "البلياد" الفرنسية الشهيرة اصدار أعمال العظماء من الكتاب والشعراء والمفكرين والفلاسفة في جميع اللغات والثقافات٬ وغالبا ما تفعل هذا مع الاموات منهم.
اعتادت سلسلة "البلياد" الفرنسية الشهيرة اصدار أعمال العظماء من الكتاب والشعراء والمفكرين والفلاسفة في جميع اللغات والثقافات٬ وغالبا ما تفعل هذا مع الاموات منهم.
كأن «الحلم المتوسطي» في الوحدة، الذي تحدث عنه بعض السياسيين منذ سنين قليلة، لا يمكن أن يتحقق، إلا عبر الأدب، وعبر الشعر تحديدا. هكذا تبدو لي «الأنطولوجيا» الشعرية التي أصدرتها منشورات «غاليمار» مؤخرا بعنوان «شعراء المتوسط»، ضمن سلسلتها الشعرية «شعر / غاليمار».
قلما يشار إلى عالم الصحراء في نتاج عبد الرحمن منيف إلا بوصفه إحالة إلى مكان البراءة الأولى حين تنتهكها حداثة عرجاء. فمنيف، في عرف النقد العربي، روائي المدينة بامتياز، يرصد تحولاتها الشاقة نحو تحديث متلكئ لا يستقيم إلا بديمقراطية اتخذها محورا مركزيا في إبداعه.
كتبت هذا المقال يوم عيد الجلاء الخامس والستين في سورية (17/4/2011)، وترددت بنشره، لأن بعض الأصدقاء الذين اطلعوا عليه، اعتبروا أني أغضب الجميع بما ذهبت إليه، وبعد مرور أسبوع دامٍ آخر، لم أعد أطيق الانتظار.
كشف تسريب نشره «ويكيليكس» وحصلت عليه صحيفة «ديلي تلغراف» اتهاماً لـ«بي بي سي» بأنها جزء من «شبكة دعائية إعلامية محتمَلة» لتنظيم «القاعدة» بشأن معتقلي غوانتانامو.
«في الثالثة صباحاً حاول نزع حقنة الغلوكوز من يده، رفضت الممرضة وشقيقه نزع الحقنة.. لم يكن يقوى على الصراخ في وجوههم نظر إلي كانت عيناه تطلب مني الراحة.