جديد الثقافة

18-04-2011

علاقات متبادلة بين بيكاسو والشعر الزنجي

أنه لمهمٌ المعرضملصق المعرض الذي انطلق حديثاً في «القصر الكبير» (باريس) وتنظّمه «جمعية المتاحف الوطنية» تحت عنوان «إيميه سيزير، ويلفريدو لام وبيكاسو – «لقد عثرنا بعضنا على بعض».

18-04-2011

غسان الرفاعي: «الحريم السياسي» وعقارب الساعة

هذه التسمية الاستفزازية «الحريم السياسي» ليست لي، وإنما للكاتبة المغربية (فاطمة المرنيسي)، سمعتها منها، حينما التقيتها، منذ سنوات، ثم جعلت منها اسماً لكتاب جديد، لعله من أعمق كتبها، في البدء، أطلقت هذه التسمية على «واقع المرأة المسلمة»،
16-04-2011

ميشيل كيلو: نعم، لا بد من حل سياسي

لم يقل أحد، إلا إذا كان ساذجا، أن ما يحدث في العالم العربي سيكون انتقالا سهلا من حال إلى آخر، مناقض له: من الأمر القائم إلى الثورة، ومن الاستبداد إلى الحرية، ومن التغيير بالسلطة إلى التغيير بالمجتمع،
16-04-2011

الفن في خطر

فنون ما بعد الحداثة (التجهيز والفيديو والتصوير الفوتوغرافي والحدث والاداء الشخصي والمفاهيم والبيئة) اجتاحت معظم مساحات العرض الفني في الكثير من المدن العربية.
16-04-2011

أنسي الحاج: مصير المنطقة معلق بسوريا

استنفار الوعي النقدي الذاتي واجبٌ أخلاقيّ، مهما علا شأن الموهبة، ومهما تراكم للمرء من خبرة وسلطة. فخّ السخافة والبهدلة يتربّص حيث لا ننتظره. يجب أن لا تنام عين الصرامة الذاتيّة.
16-04-2011

حنا مينه: البضاعة الرديئة هي أنا

قررت أن أهرف بما لا أعرف، لأنني البضاعة الرديئة التي طردت البضاعة الجيدة من السوق، وماذا أفعل غير ذلك؟ هل أبيع الترمس؟ منذ خمسين عاماً وضعت دمي في كفي ونزلت إلى ميدان الكفاح.. الكفاح؟
15-04-2011

يوميات فرانتس كافكا (١٩١٠ ـ ١٩٢٣)

بدأ فرانتس كافكا كتابة يومياته منذ أوائل الثلث الثاني من العام 1910 وتوقف عن كتابتها في الثاني من تموز عام 1923 بعد أن استفحل مرض السل الرئوي الذي أصيب به العام 1917.
15-04-2011

جوناثان كو: لا داعي للكتابة إذا كان العالم على ما يرام

يعتبر النقاد، الروائي البريطاني جوناثان كو واحداً من أبرز روائيي الجيل الجديد الذي أعاد الروح للرواية الانكليزية المعاصرة، بعد أن دخلت لفترة غير قصيرة في «غيبوبة» جعلتها تتخلى عن مكانتها تجاه الرواية الآتية من مناطق أخرى، وبخاصة فيما لو قارنها بتلك الرواية الانكليزية،

15-04-2011

النص ونظرية ياكبسون

إن النظر إلى النصوص اللغوية من جانب علم الاتصال الحديث، ووضعها بالتالي في إطارها الاجتماعي، من الأهمية بمكان في تصور تلك النصوص، وفي معرفة ما طرأ عليها من تغير، وفي كيفية فهمها فهماً سليماً، بل إن وسائل الاتصال الحديثة قد عدّلت من بنية نصوص قديمة، وأضافت نصوصاً جديدةً،