جديد الثقافة

13-01-2010

(الدرس انتهى لموا الكراريس):تاريخ المجازرالإسرائيلية الذي يعيدنفسه

يحتل الفيلم الوثائقي اليوم، دوراً بارزاً في تشكيل صورة الكثير من الأحداث التاريخية حتى بعد مرور زمن طويل على حدوثها... ويعمل بما يمتلكه من إمكانات فنية وموضوعية ديناميكية على وضع الكثير من الأحداث في سياقها الدلالي، بما يجعل منها وسيلة لتشكيل رؤية، وأداة لتعميق حالة وعي، وإثراء الوجدان العام.
11-01-2010

برهان غليون: وضع العرب أسوأ مما تقوله التقارير

سنة تمضي بمرها وحلوها وأخرى تأتي بآمالها ومخبآتها، إنها حركة الزمن الدائبة، ولا شيء يمكن أن يكون خارج الزمن. كل كلام عن الزمن يؤدي بالضرورة إلى الكلام عن الوعي بهذا الزمن وبوجودنا في خضمه. وقد مرت أحداث على عالمنا العربي خلال السنة المنصرمة بعضها جلي وأغلبها ملتو وخفي، وهي تحتاج إلى وقفة الراصد والمحلل المتبصر والمفكر المتعمق.
11-01-2010

ألبير كامو الكاتب الذي عاش مأساة الإنفصال بين«وطنيه»قبل حصولها

تحتفل فرنسا بالذكرى الخمسين لرحيل الكاتب الكبير ألبير كامو (1913 - 1960)، الفرنسي - الجزائري الذي حاز جائزة نوبل في الرابعة والأربعين من عمره. وهذه السنة 2010 ستكون سنته في فرنسا والجزائر وستشهد برنامجاً احتفالياً ضخماً، علاوة على المعارض والإصدارات والندوات التي ستعقد حوله وحول أدبه تباعاً.
11-01-2010

فرق الرقص السورية لم تتجاوز مراهقتها الفنية

بعد متابعة العديد من العروض العالمية التي استضافتها دمشق عاصمة الثقافة العربية 2008، مثل «نشيد الصباح الصغير» لجوزيف نادج، و«سولو» و«أفتاوشر» لهنرييتا هورن، و«باهوك» لأكرم خان، و«حوريات دونهوانغ» الصينية؛
11-01-2010

غسان الرفاعي: من يوميات مثقف في المهجر

كم كانت دهشتي كبيرة، حينما وقعت عيناي عليه الأسبوع الماضي، في مقهى غير بعيد، من معهد العالم العربي في باريس. لقد انقطعت أخباره منذ 15 عاماً تقريباً، ولم أعد أعلم شيئاً عن تحركاته، وشاقني أن أتعرف إلى تجاربه و (معاناته)، بعد هذا الغياب الطويل، فرح برؤيتي، وأعلمني أنه يكتب اليوم بالفرنسية، وأخرج من حقيبة يده مجموعة من أوراق قدمها إليّ قائلاً:
11-01-2010

الدراما السورية لم تتعب من العشوائيات

رغم الانتقادات التي واجهت مسلسلهما «قلوب صغيرة» تعود يارا صبري وريما فليحان، لتصوير عمل جديد من كتابتهما وإخراج الممثل ماهر صليبي وبطولة بسام كوسا وسلافة معمار...
09-01-2010

أنسي الحاج:«هـــذا الكائـــن المعبـــود»

يقول بودلير: «على المرأة أن تُدهِش وأن تَسْحَر. هذا الكائن المعبود ينبغي له أن يتذهَّب ليُعْبَد. لذلك يجب أن تستعير من كلّ الفنون الوسائل التي تتيح لها السموّ فوق الطبيعة لتُحْكِم سيطرتها على القلوب وتصعق العقول (...) وسيسهل على الفنّان الفيلسوف أن يجد الأسباب التي تُشَرْعِن جميع الأساليب التي استعملتها النساء في مختلف الأزمان بغيةَ تحصين جمالهنّ الهشّ وتأليهه».
08-01-2010

معرض الخريف السنوي في دمشق.. كأني أخرج من مقبرة

لا يستطيع المرء أن يكتم غيظه، وهو يخرج من البناء العريق لخان أسعد باشا بعد أن عاين التظاهرة الدوريّة التي تقيمها فيه وزارة الثقافة نهاية كل عام للفن التشكيلي في سوريا تحت عنوان «معرض الخريف السنوي».