جديد الثقافة

22-01-2010

تنافس حول الهوية الفنية في سورية بين القطاعين الرسمي والخاص

تؤدي الممثلة السورية الشابة إيمان خضور (25 سنة) مع ممثل مبتدئ آخر، مشهداً يجسد قصص الكاتب المسرحي الروسي أنطون تشيخوف. يعتمد الممثلان على نظريات المخرج ستانسلافسكي لإعداد الممثلين وتأهيلهم للخوض في أي سينوغرافيا درامية يوكلون بها.

22-01-2010

احتفاءاً بـ «ألبير كامو» في ذكراه الخمسين

يكاد يصعب في هذه الأيام تفادي لقاء ألبر كامو. ففي الاسبوع الاول من العام، كان الطقس الاحتفائي بالكاتب الفرنسي في اوجه، في الذكرى الخمسين لغيابه التي صادفت كرونولوجياً في الرابع من كانون الثاني.

22-01-2010

«غارديان»تختار أهم عشر روايات عن العالم العربي

اختارت جريدة «غارديان» البريطانية أهم عشرة كتب عبّرت عن العالم العربي، سواء من تلك التي كتبها كتاب عرب أو كتاب أجانب، وكانت هذه الكتب الوسيلة الأفضل للتعبير عن عمق الحياة الحضارية العربية بعيداً من سطوة الإعلام السائدة اليوم.

22-01-2010

الترجمة؟ مغامرة البحث عن «معنى»

الترجمة عملية مستقلّة عن اللغات، تقوم أساساً على «التأويل»، بحسب مقولة أساسيّة يقوم عليها كتاب لودورير وسيليسكوفيتش الذي عرّبته فايزة القاسم أخيراً... أما العثور على قصد المؤلف، فمسؤوليّة المترجم الذي يدخل في مواجهة مفتوحة مع اللغة

22-01-2010

رانـدي لونـدي مـن شـعراء الهنـود الحمـر فـي كنـدا

الشاعر راندي لوندي من مواليد مقاطعة مانيتوبا ـ كندا عام 1967. ولد في منطقة منعزلة وصغيرة. بدأ الكتابة في مرحلة دراسته الثانوية. حاز على إجازة جامعية في «الدين والفلسفة» بالإضافة إلى الأدب الانكليزي
21-01-2010

منتظر الزيدي: العراقي الذي دخل التاريخ من دون حذاء

الحذاء بنّيّ، ملمّع بعنايةِ رجل أنيق. كعبه أسود، ومقاسه... المقاس غير واضح. مع ذلك، تشعر بنظرك معلّقاً إلى الحذاء. إنّه أول ما يتجه نظرك إليه عندما تلتقي منتظر الزيدي: الحذاء! ذلك الذي أدخله التاريخ من الباب الكبير، فيما كان الكاوبوي يتهيأ للخروج من المدخل الخلفي.
20-01-2010

الصُدفة تُعيد نجاح العبد الله وجيل الوجع والتعب

منذ رحلت الفنانة نجاح العبد الله في 13 شهر كانون الثاني 2003، قلة من أصدقائها وزملاء المهنة من فنانين وإعلاميين تذكرها. قاوم بعض هؤلاء جحود الوسط الفني وضعف ذاكرته بمقال هنا عن الفنانة الراحلة، واستعادة ذكراها هناك على هامش مهرجان.

20-01-2010

ترجمة الشعر عمليّة جماعيّة

تمثّل الترجمة في عصرنا الحديث ما هو أعمق من فضول المعرفة. وهي بالتأكيد أبعد أيضاً من الرغبة في نقل عمل من لغة إلى أخرى. إنها، قبل كل شيء، تعبير عن رمزية الضيافة في الثقافات وبين الثقافات، بما هي انفتاح على الآخر، إنصات إليه وحوار معه.