«ناداهم البرق»... فيلم بكاميرا موبايل للمهند كلثوم
انتهت العمليات الفنية للفيلم السينمائي التسجيلي «ناداهم البرق» للمخرج السينمائي المهند كلثوم وإنتاج دار الفنون بالتعاون مع الجمعية السورية لدعم أسر الشهداء «تموز».
انتهت العمليات الفنية للفيلم السينمائي التسجيلي «ناداهم البرق» للمخرج السينمائي المهند كلثوم وإنتاج دار الفنون بالتعاون مع الجمعية السورية لدعم أسر الشهداء «تموز».
في كل عام، يُقدّم مهرجان "كان" السينمائي مجموعة من الأفلام الصادمة، جمالياً وثقافياً وسينمائياً ودرامياً. ذلك بأن هذا المهرجان المُصنّف "فئة أولى" يُقدّم لضيوفه المتنوّعين أفلاماً جديدة لم تُعرض سابقاً أبداً،
كان من المقرّر أن تعرض القناة الرابعة في «هيئة الإذاعة البريطانيّة»، وثائقياً بعنوان «القدس: قصة اللغز الأثري» (59 دقيقة)، في 25 نيسان الماضي. لكن، قبل أيام من موعد العرض، اختفى الفيلم من جدول العروض عن موقع القناة الالكتروني،
قدم كل من عازف البيانو وسيم قطب وعازف الأكورديون وسام الشاعر وسيمون مريش على الإيقاع في دار الأوبرا حفلا لموسيقا التانغو ألفها الموسيقي الأرجنتيني أستور بيازولا جامعين فيها من وحي أعماله الغياب..
لعلّها سابقة من نوعها أن تخضع "الجزيرة" لضغوط اللوبي الصهيوني.
أن تكون مصر أمّ الدنيا؛ ذلك يعني أنها تعرف وتفهم وتتحرّك في الدنيا، أقلّه في دنياها القريبة، بل في الجناح الشمالي لأمنها القومي، سوريا. لكن مصر، المنشقة بين التيار الديني والتيار المدني، مجمعةٌ على فقدان الوعي بما يتصل بالصراع الدائر، اليوم، في سوريا وعليها. رئيس الجمهورية، محمد مرسي، منحاز، كإخواني، إلى الهجمة الغربية التركية الإسرائيلية الخليجية البربرية، على الشام، لا يهمه أن تقع خاصرة مصر هذه في فراغ الفوضى والدمار والهيمنة الإسرائيلية وتفكيك المقاومة العربية، ما يهمه هو أخونة سوريا، ولو مفتتة، ولو تابعة للبيت الأبيض والسلطان العثماني، بل ما أحلاها، عنده، تابعة لبني عثمان!
«تخيلوا أن الألمان لم يعترفوا قط بالمحرقة اليهودية. تخيلوا أنّنا نعيش في زمن حيث لا يزال اليهود يحاربون لانتزاع حق الاعتراف بوجعهم. ثمّ تخيلوا أنه في اليوم الذي يصادف ذكرى المحرقة
يبني السيد تميم البرغوثي، في مبادرته لحلّ «الأزمة السورية»، والمنشورة كمقال في صحيفة «الشروق» المصريّة على مغالطات وسوء فهم وسوء توصيف لما يجري في سوريا، وبالتالي خرج بمبادرة حلّ أقل ما يقال فيها أنها مراهقة سياسية في الفهم وفي الطرح، لا تليق بصاحبها.