افتتاح تظاهرة أفلام قوس قزح بسينما الكندي بدمشق
بدأت عصر أمس فعاليات مهرجان أفلام قوس قزح الذي تقيمه المؤسسة العامة للسينما في صالة الكندي بدمشق بفيلم "لقد حلمت بإفريقيا".
بدأت عصر أمس فعاليات مهرجان أفلام قوس قزح الذي تقيمه المؤسسة العامة للسينما في صالة الكندي بدمشق بفيلم "لقد حلمت بإفريقيا".
منحت الهيئة العامة للاستثمار في مصر، قناة «الجزيرة مباشر مصر» ترخيصاً باعتبارها «شركة مساهمة مصرية». وأثارت هذه الخطوة تحفّظ عدد من القانونيين، لأنّها تشكّل مخالفة صريحة للقانون المصري، الذي يمنح حقّ منح تراخيص القنوات لاتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري. وتفجّرت القضيّة، إثر رفع المحامي ياسر عبد الحليم دعوى أمام القضاء الإداري، «لإلغاء ترخيص القناة بسبب مخالفته للقانون، وانتهاكه للسيادة الوطنية المصرية».
بحدث غير مسبوق يجمع المخرج باسل الخطيب ثلاثة من مخرجي الدراما السورية من خلال عمله «حدث في دمشق» لينتقلوا وهم من اعتادوا الجلوس وراء المونيتور إلى الوقوف أمام الكاميرا هذه المرة ليراهم جمهورهم نجوماً ممثلين.
«واجهت الهيئة مشكلة احتواء الكتب السورية على أفكار البعث البائد ومبادئه الهدامة، التي حرص النظام الهمجي على دسّها في مناهج التعليم بهدف تسميم أفكار أبنائنا منذ نعومة أظفارهم بتعاليم بعيدة كل البعد عن تعاليم الإسلام الصحيحة، وكذلك تشويه التاريخ الإسلامي والعربي بمعلومات وصور غير صحيحة بما يتناسب مع توجهات الحزب الهدّامة.
تسلك الدولة اللبنانية ــ حكومة، ورئاسة جمهورية ــ سياسة «النأي بالنفس» تجاه الأزمة السورية. وهي سياسة تكاد تكون من ثوابت الكيان اللبناني منذ ولادته عام 1920، لولا الشوائب وعمليات «الشانتاج» والنفاق التي رافقته في السابق وترافقه حالياً. هذه السياسة المتبّعة تجاه سوريا منذ ربيع 2011 ليست من بنات أفكار الحكومة اللبنانية لمواجهة حدث طارئ، بل هي في صلب السياسة اللبنانية في كيفية تعامل بيروت مع المنطقة ونزاعاتها.
تكاد سيرة الكاتب البرتغالي جوزيه ساراماغو (1922 - 2010) تشبه في كثير من جوانبها سيرة الكاتب الروسي الشهير مكسيم غوركي من حيث قسوة العيش، والمعاناة، وصدود الحياة والناس عنه، والتنقل القسري بين مهنة وأخرى طلباً للمال، وعدم الانتظام في سيرورة التعليم المدرسي لكي ينال شهاداته المؤهلة للوظائف الرسمية! والعيش في كنف بيت الجد والجدة، والمشي حافياً طوال أربعة عشر عاماً متوالية، والتعرف إلى مهن وأعمال وبشر مختلفين جداً في الثقافة، والسلوك، والمزاج.
لا يرغب ديبلوماسيو العالم الغربي، على ما يبدو، حتى الآن، في فهم سوريا، فعليا.
لا أنفي أنني في مرحلة شبابية تأثرت ببعض كتابات صادق جلال العظم، وخصوصاً في نقده الجريء للمؤسسة الدينية، وفي تفنيده الدقيق لخطاب الجبرية عند بعض الأنظمة العربية. وكان دوماً قريباً من خط الجبهة الديموقراطية لتحرير فلسطين، وأتاح له نايف حواتمة حضور اجتماعات مكتبها السياسي، دون أن يكون عضواً رسمياً فيها.