الإعلام الفرنسي يحيي رُهاب الإسلام
لم تعد حملات معاداة الإسلام في فرنسا والتحذير من «مخاطر وجود المسلمين على الأراضي الفرنسية» حكراً على «الجبهة الوطنية» اليمينية المتطرفة بقيادة مارين لوبين.
لم تعد حملات معاداة الإسلام في فرنسا والتحذير من «مخاطر وجود المسلمين على الأراضي الفرنسية» حكراً على «الجبهة الوطنية» اليمينية المتطرفة بقيادة مارين لوبين.
لو قلنا إن «الجامعة العربية تنضم الى الناتو»، لكانت هناك شبهة إرادة فاعلة لدى الجامعة العربية، وقرار نافذ منها بأن تنضم الى «حلف الأطلسي». وهذا أبعد ما يكون عن تصورنا، بل أبعد ما يكون عن الواقع.
لم يكن ينقص مسلسل التحريض الذي يلاحق الكوميديان السوري دريد لحام، سوى شائعة تفيد بظهوره على تلفزيون «المنار» ليصرّح بأنه سيمزّق جواز سفره السوري في حال سقوط نظام بشار الأسد. سبقت ذلك شائعة سخيفة مفادها أنّ نجم «غربة» يتولى قيادة جماعة مسلحة، وأخرى عن أمه اليهودية!
ما الذي جعل معظم الأجنحة المسلحة للثورة السورية تتخذ أبعاداً دموية وتقدم صوراً بشعة من العنف والجرائم المضرة استراتيجياً بالثورة وشعبيتها؟ مثل محاصرة واستهداف بلدات «كالفوعة»، وبعض قرى ريف حمص، وأحياء بكاملها «كالسيدة زينب» بسبب لونها الطائفي وموقفها السياسي، والتهديد بتهجير ملل وجماعات، فرض قوانين سلفية على الناس، ونهب وتفكيك وتدمير البنى التحتية للاقتصاد السوري.
غرفة صغيرة في أحد أحياء دمشق، ينمو فيها الخوف واليأس وعبث الخيانات المتبادلة. لكن أصحابها يختنقون حباً، ويتوقون إلى الحرية. في هذه المساحة النفسية، تتحرك شخصيات «الغرف الصغيرة» التي تعرض الليلة في «دوار الشمس» ضمن «منمنمات: شهر لسوريا». المسرحية من تأليف وإخراج الكاتب السوري وائل قدور، تدور أحداثها في دمشق 2010.
الفنان طاهر مامللي من مواليد حلب 1966درس الموسيقا في المعهد العربي في حلب, و تخصص بالعزف على آلة الكمان وتابع دراسة الموسيقا في المعهد العربي..