جديد الثقافة
«ثلاثون دقيقة بعد منتصف الليل».. سيناريو لغز اصطياد بن لادن
هل يستطيع أوباما التخلص من إرث بوش الثقيل؟
الدراما السورية في مدار «الحيرة»
الشروع في تصوير «نساء حائرات» الذي يخرجه الفلسطيني السوري سمير حسين في دمشق هو مجازفة بحدّ ذاتها. مع ذلك، هناك مَن يعشق المغامرة، وأوّلهم حسين الذي قرر البقاء في العاصمة السورية ومتابعة أعماله. رغم أنه يحمل جواز سفر بريطانياً يخوّله المغادرة إلى عاصمة الضباب مع عائلته، إلا أنّ صاحب «وراء الشمس» اتفق أخيراً مع «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني» في دمشق على إنجاز مسلسل «نساء حائرات».
مارين لوبن: الإسلاميون خطفوا الثورات
جراثيم استشهادية بالفطرة: هل العمليات الاستشهادية فطرة كونية؟!
تيري ميسان: الحرب الجارية الآن على سورية تم اتخاذ القرار بشأنها في ظل إدارة بوش
توم هوبر: «بؤساء» هوغو شبعوا غناءً
رواية «أورا».. الرجل معذور والمرأة ساحرة
من تلك العمارة الروائية الكبيرة التي تركها وراءه، يبقى ما نقل لغاية الآن إلى العربية قليلا جدا، قياسا إلى الأعمال الكثيرة التي جعلت منه أحد أكثر كتّاب أميركا اللاتينية حضورا على الساحة العالمية. بالطبع لا أقصد أن كارلوس فوينتس كاتب «مجهول» بلغتنا، لكن فقط هناك كتب أخرى تنتظر، كي تكتمل الصورة وليصبح ما أنجزه الكاتب المكسيكي واضحا.
جويس منصور.. واحدة من وجوه الحركة السوريالية الأساسية
القلائل من قراء العربية يعرفون جويس منصور، الشاعرة السوريالية المصرية التي قال عنها الشاعر الفرنسي آلان بوسكي:
«ستجعلنا جويس منصور نقضي ليالي بيضاء في الرطوبة. آه! لا ينبغي تركها حتى في مستودع الأموات: بإمكانها إيقاظ الجثث.».
تعد جويس واحدة من وجوه الحركة السوريالية الأساسية التي تجددت دماؤها بعد الحرب العالمية الثانية ضمن ما اصطلح عليه اسم «الركب الثالث» بعد جيل المؤسسين وجيل ما بعد الحربين.
جذور حلبية