جديد الثقافة
«ما جئتُ لإلقاء خطبة» لغارسيا ماركيز... الطاقة السرية للحياة اليومية
يعطي كتاب «ما جئتُ لإلقاء خطبة» لغابرييل غارسيا ماركيز الذي صدرت ترجمته العربية أخيراً عن دار «روافد» في القاهرة للمترجم أحمد عبداللطيف، أكثر من فرصة لاكتشاف عالم الكاتب الكولومبي.
عباقرة ماتوا شباباً
إنهم مجموعة كبيرة من الذين خلدوا أسماءهم بسبب من إبداعاتهم التي حملت أسماءهم إلى العالم كله، ويعجب الإنسان إذا ما عرف أن هؤلاء بلغوا ما بلغوه رغم أنهم لم يأخذوا نصيبهم من الحياة فماتوا في ريعان الشباب وأذكر من هؤلاء:
«الخربة»: بين المقارنة مع «ضيعة ضايعة» والتجديد
ليس غريبا أن تطل بعض الكتابات التي تناولت مسلسل المخرج الليث حجو الجديد «الخربة»، قبل عرضه في شهر رمضان، من بوابة عمله السابق «ضيعة ضايعة».
إدموند لـ هرمن هسّه
«فيتامين السعادة» لرايموند كارفر: أحزان الحلم الأميركي
رايموند كارفر كاتب يمكن ان نقول عنه بكل بساطة ان السينما هي التي نقلته من «المحلية الأميركية» الى العالمية. وكان ذلك في العام 1994 حين اشتغل المخرج الأميركي - الراحل لاحقاً - روبرت آلتمان على مجموعة من قصص قصيرة له محولاً اياها فيلماً سينمائياً استثنائياً حمل عنوان «مقاطع قصيرة»
«معنى القرن الحادي والعشرين»: خمسمئة شكسبير في الثانية، وصدمات أخرى
إن كل ما كتبه شكسبير في حياته يمكن تسجيله بحوالي 70 مليون بتاً, والآلة التي أكتب عليها تمتلك ذاكرة رئيسة تعادل حوالي 14 شكسبير, ومستودع البيانات الكبيرة يحتوي على حوالي مليون شكسبير.
مجموعة ميغال دي أونامونو القصصية.. تراجيديا هازئة تُظهره كاتباً مقيتاً وصاحب نكتة
أنسي الحاج: أبيضــــــان كالفــريســة
روايات ألان روب ـ غرييه السينمائية..صنـاعـــة الـوهـــم
هل يمكن أن نكتب الصورة؟ هذا ما حاول الكاتب الفرنسي ألان روب-غرييه أن يفعله من خلال أدبه. بالفعل، عبّر هذا الكاتب بفضل رواياته السينمائية عن العبور من ثقافة الكلمة الى ثقافة الصورة.