جديد الثقافة
بدايات "السير ذاتية" النسوية العربية
ليس التمرّد بالأمر الهيّن خصوصا إذا بدر عن امرأة في مجتمع عربي/إسلامي ما يزال نسق المحافظة يضغط عليه من كلّ جانب وهو بمثابة العصيان في أربعينات القرن الماضي حين كان الرّجل يحتكر كلّ شيء بما في ذلك قضية تحرير المرأة. مع ذلك تمكّنت بعض النساء من كسر هذه القاعدة،
«رواية المومياء» لغوتييه: التسامح في الأزمنة التاريخية
أنسي الحاج: بَشَــــر وآلهــــة
«العامل الإنساني» لغراهام غرين: عن الخيانات والقضايا
إرنست همنغواي: هل كانت "الأف. بي. أي" السبب في إقدامه على الانتحار
الحدث السوري: مقاربات ثقافية
الجمل: نشر الموقع الالكتروني الخاص بجامعة هارفارد الأمريكية أول أمس الثلاثاء 5 تموز (يوليو) 2011م ورقة بحثية، برغم أنها سعت إلى تناول واقع ومستقبل التطورات السياسية الشرق أوسطية الجارية حالياً، فإن موضوع تركيز الورقة كان منصباً بشكل رئيسي عل
«مقالات» مونتاني: من كل حدب وصوب لخدمة حرية الفكر
في عام 1571، وكان في ذلك الحين في الثامنة والثلاثين من عمره، اعتزل المفكر والكاتب الفرنسي، ميشال دي مونتاني، الناس والحياة العامة والنشاط السياسي ملتجئاً الى مكتبته وليس في رفقته، وفق تعبيره هو،
غسان كنفاني..في ذكرى استشهاده بين القضية والنصّ «كان ندّاً على الدوام»
رغم اقتران اسمه بفلسطين التي عشقها وحملها بين كلماته أينما ذهب، إلا أن فرادة غسان كنفاني استطاعت أن تترك شيئاً مختلفاً عما فعله الكثيرون.