جديد الثقافة

27-01-2010

12شاباً وشابة يُمسرِحون قصص تشيخوف في دار الفنون

مشاركة منها في احتفاء العالم بالكاتب الروسي الكبير أنطون بافلوفيتش تشيخوف، بمناسبة مرور 150 عاماً على ميلاده، اختارت مدرسة الفن المسرحي مجموعة من قصص الكاتب الكبير القصيرة، وعملت على تحويلها إلى مشاهد مسرحية، لما لها من أهمية على صعيد الأداء الواقعي للطلاب المبتدئين، بهدف أن يعتادوا تجسيد شخصيات غنيّة ومبنية بدقة، ليقدمها طلاب الدورة الأولى لمشروع مدرسة .

27-01-2010

فتنة الحكي المخادع في «عاهرة ونصف مجنون»

"عاهرة ونصف مجنون"، آخر روايات الأديب السوري حنّا مينه، صدرت عن دار الآداب اللبنانيّة، وهي رواية مراوغة، فاتنة بطريقة كتابتها غير المسبوقة.. حيث لجأ حنّا مينه إلى المزاوجة بين المتخيّل والواقعيّ/السيرذاتيّ.
27-01-2010

أورهان باموق في مملكة الحب الضائع

في أول أعماله الروائية بعد نيله «نوبل» عام 2006، يوثّق الروائي التركي الحياة التركيّة في السبيعينيّات. «متحف البراءة» قصة حب تنتهي بمأساة، وتعبق برائحة إسطنبول الممزّقة، تماماً كالبطل، بين التقليد والحداثة
27-01-2010

جيمس إلروي: أريد أن أعذب قرائي وأجد حرية أكبر مع الماضي

ولد الكاتب الأميركي جيمس إلروي العام 1948 في لوس أنجلس، يقول عن نفسه إنه «محافظ» و«رجعي»، ومع ذلك وجدت رواياته حضورا كبيرا في بلاد العم سام، إذ يعتبر واحدا من أهم كتاب جيله. تعالج رواياته، التي تقترب من الأجواء البوليسية، أميركا «المجرمة»
27-01-2010

عادل إمام يقصف «حماس» ويروج للتطبيع

فرق كبير بين الجدل الذي اعتاد عادل إمام تحريكه قبل نزول أفلامه إلى الصالات والجدل الدائر حالياً حول مشروع فيلمه الجديد «فرقة ناجي عطا الله». اعتاد «الزعيم» أن يحرّك الجدل في اليوم الأول من تصوير الفيلم من دون الدخول في التفاصيل،
26-01-2010

مشروع أبو خليل القباني عُطّل مراراً ثم مُنحت فرصةإنتاجه للقطاع الخاص

 تحولت حياة الرائد المسرحي السوري أبو خليل القباني (1833- 1903)، إلى مادة للتجاذبات الدرامية، بعد أن أعلن المخرج هيثم حقي أنه بصدد إخراج مسلسل عن حياة هذه الشخصية الدمشقية التنويرية الهامة، كتبه الروائي السوري المعروف خيري الذهبي، وتنتجه شبكة قنوات أوربت التي يعمل حقي منتجاً منفذاً لها.
26-01-2010

الفرق الغنائية السورية مغامرة الشكل في مواجهة القوالب القديمة

تشكل الفرق الغنائية الشابة موجة جديدة من موجات التأليف الموسيقي المعتمدة على حداثة لحنية مغايرة لمزاوجة اللغة العربية مع أنماط موسيقية مختلفة للوصول إلى شريحة الشباب على وجه التحديد ضمن انفتاح على ذائقة متنوعة المشارب تسعى لإيجاد جسور مع الألحان السورية القديمة والخروج بها إلى الأذن العربية دامجة بين الروك والجاز والطرب.